responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 639

144 عَنْهُ عَنِ الْحَجَّالِ عَنْ صَفْوَانَ الْجَمَّالِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ اشْتَرِ لِي جَمَلًا وَ لْيَكُنْ أَسْوَدَ فَإِنَّهَا أَطْوَلُ شَيْ‌ءٍ أَعْمَاراً ثُمَّ قَالَ لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ كُنْهَ حُمْلَانِ اللَّهِ عَلَى الضَّعِيفِ مَا غَالَوْا بِبَهِيمَةٍ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ‌ اشْتَرِ السُّودَ الْقِبَاحَ مِنْهَا فَإِنَّهَا أَطْوَلُ أَعْمَاراً[1].

145 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: اشْتَرَيْتُ إِبِلًا وَ أَنَا بِالْمَدِينَةِ مُقِيمٌ فَأَعْجَبَتْنِي إِعْجَاباً شَدِيداً فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَذَكَرْتُهُ فَقَالَ مَا لَكَ وَ لِلْإِبِلِ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّهَا كَثِيرَةُ الْمَصَائِبِ قَالَ فَمِنْ إِعْجَابِي بِهَا اكْتَرَيْتُهَا وَ بَعَثْتُ بِهَا غِلْمَانِي إِلَى الْكُوفَةِ قَالَ فَسَقَطَتْ كُلُّهَا فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ‌ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ‌[2].

146 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع لَيَبْتَاعُ الرَّاحِلَةَ بِمِائَةِ دِينَارٍ يُكْرِمُ بِهَا نَفْسَهُ‌[3].

147 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: سُئِلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ فَقَالَ أَنِخْ إِذَا غَابَتِ الشَّمْسُ قَالَ فَإِنَّهُ يَشْتَدُّ عَلَيَّ إِنَاخَتُهُ مَرَّتَيْنِ قَالَ افْعَلْ فَإِنَّهُ أَصْوَنُ لِلظَّهْرِ[4].

148 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ مُرْسَلًا عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللَّهِ ص أَنْ يُتَخَطَّى الْقِطَارُ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ لِمَ قَالَ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ قِطَارٍ إِلَّا وَ مَا بَيْنَ الْبَعِيرِ إِلَى الْبَعِيرِ شَيْطَانٌ‌[5].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها»،( ص 687، س 31 و 35 و ص 688 س 4 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في القاموس: شاه وجهه شوها و شوهة- قبح كشوه كفرح فهو أشوه و شوهه اللّه- قبح وجهه، و كمعظم- القبيح الشكل»( أقول: يعلم من البيان أن لفظى« أسود» و« السود» كان بدلهما في نسخته« أشوه» و« الشوه» و إلّا فلا وجه لايراد البيان هنا فارجع إن شئت حتّى يتبين لك الحال) و بعد الحديث الثاني« بيان- الاستشهاد بالآية مبنى على أن قوله( ع) قول اللّه و مخالفة أمره مخالفة لامر اللّه» و بعد الحديث الثالث( بعد نقله من الكافي أيضا):« بيان- يدل على استحباب ركوب الدابّة الفارهة و المغالاة في ثمنها لاكرام النفس عند الناس».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها»،( ص 687، س 31 و 35 و ص 688 س 4 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في القاموس: شاه وجهه شوها و شوهة- قبح كشوه كفرح فهو أشوه و شوهه اللّه- قبح وجهه، و كمعظم- القبيح الشكل»( أقول: يعلم من البيان أن لفظى« أسود» و« السود» كان بدلهما في نسخته« أشوه» و« الشوه» و إلّا فلا وجه لايراد البيان هنا فارجع إن شئت حتّى يتبين لك الحال) و بعد الحديث الثاني« بيان- الاستشهاد بالآية مبنى على أن قوله( ع) قول اللّه و مخالفة أمره مخالفة لامر اللّه» و بعد الحديث الثالث( بعد نقله من الكافي أيضا):« بيان- يدل على استحباب ركوب الدابّة الفارهة و المغالاة في ثمنها لاكرام النفس عند الناس».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها»،( ص 687، س 31 و 35 و ص 688 س 4 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في القاموس: شاه وجهه شوها و شوهة- قبح كشوه كفرح فهو أشوه و شوهه اللّه- قبح وجهه، و كمعظم- القبيح الشكل»( أقول: يعلم من البيان أن لفظى« أسود» و« السود» كان بدلهما في نسخته« أشوه» و« الشوه» و إلّا فلا وجه لايراد البيان هنا فارجع إن شئت حتّى يتبين لك الحال) و بعد الحديث الثاني« بيان- الاستشهاد بالآية مبنى على أن قوله( ع) قول اللّه و مخالفة أمره مخالفة لامر اللّه» و بعد الحديث الثالث( بعد نقله من الكافي أيضا):« بيان- يدل على استحباب ركوب الدابّة الفارهة و المغالاة في ثمنها لاكرام النفس عند الناس».

[4] ( 4)- ج 14،« باب حقّ الدابّة على صاحبها و آداب ركوبها»،( ص 702، س 37).

[5] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب أحوال الانعام و منافعها»،( ص 687، س 31 و 35 و ص 688 س 4 و 3) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في القاموس: شاه وجهه شوها و شوهة- قبح كشوه كفرح فهو أشوه و شوهه اللّه- قبح وجهه، و كمعظم- القبيح الشكل»( أقول: يعلم من البيان أن لفظى« أسود» و« السود» كان بدلهما في نسخته« أشوه» و« الشوه» و إلّا فلا وجه لايراد البيان هنا فارجع إن شئت حتّى يتبين لك الحال) و بعد الحديث الثاني« بيان- الاستشهاد بالآية مبنى على أن قوله( ع) قول اللّه و مخالفة أمره مخالفة لامر اللّه» و بعد الحديث الثالث( بعد نقله من الكافي أيضا):« بيان- يدل على استحباب ركوب الدابّة الفارهة و المغالاة في ثمنها لاكرام النفس عند الناس».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 639
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست