[1] ( 1)- ج 14،« باب النهى عن
الاستشفاء بالمياه الحارة الكبريتية و المرة و أشباهها»( ص 911، س 13) قائلا بعده«
الكافي عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن هارون بن مسلم، عن مسعدة بن صدقة، عن أبي
عبد اللّه( ع) قال:« نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن الاستشفاء بالحمات،
و هى العيون الحارة التي تكون في الجبال، التي توجد فيها روائح الكبريت فانها من
فوح جهنم- توضيح قال في النهاية:« الحمة»- عين ماء حار يستشفى به المرضى» و قال:«
من فوح جهنم» أي من شدة غليانها و حرها، و يروى بالياء بمعناه».
[2] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14، باب
آداب الشرب».( ص 908، س 19 و 20 و 21 و 23 و 24).
[3] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14، باب
آداب الشرب».( ص 908، س 19 و 20 و 21 و 23 و 24).
[4] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14، باب
آداب الشرب».( ص 908، س 19 و 20 و 21 و 23 و 24).
[5] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14، باب
آداب الشرب».( ص 908، س 19 و 20 و 21 و 23 و 24).
[6] ( 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14، باب
آداب الشرب».( ص 908، س 19 و 20 و 21 و 23 و 24).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 580