[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 21،« باب
فضل زمزم و علله»،( ص 56، س 8 و 9 و 24 و 25 و 27) قائلا بعد نقل مثل الحديث الأول
من الكافي( ج 14، س 903، س 23):« بيان- يدل بظاهره على أن للجمادات شعورا و يمكن
أن يكون المراد بغى أهلها بحذف المضاف كقوله تعالى:« وَ سْئَلِ الْقَرْيَةَ» أو أن
يكون كناية عن أنّها لما كانت لشرافتها مفضلة على سائر المياه نقص من طعمها للعدل
بينها فكأنها بغت لفضلها». و أيضا- الحديث الأخير ج 14،« باب فضل الماء و
أنواعه»،( ص 905، س 26) أقول: أورد المجلسيّ( ره) لبعض هذه الأخبار بيانا في
المجلد الرابع عشر فمن أراد التفصيل فليرجع إليه.
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 21،« باب
فضل زمزم و علله»،( ص 56، س 8 و 9 و 24 و 25 و 27) قائلا بعد نقل مثل الحديث الأول
من الكافي( ج 14، س 903، س 23):« بيان- يدل بظاهره على أن للجمادات شعورا و يمكن أن
يكون المراد بغى أهلها بحذف المضاف كقوله تعالى:« وَ سْئَلِ الْقَرْيَةَ» أو أن
يكون كناية عن أنّها لما كانت لشرافتها مفضلة على سائر المياه نقص من طعمها للعدل
بينها فكأنها بغت لفضلها». و أيضا- الحديث الأخير ج 14،« باب فضل الماء و
أنواعه»،( ص 905، س 26) أقول: أورد المجلسيّ( ره) لبعض هذه الأخبار بيانا في
المجلد الرابع عشر فمن أراد التفصيل فليرجع إليه.
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 21،« باب
فضل زمزم و علله»،( ص 56، س 8 و 9 و 24 و 25 و 27) قائلا بعد نقل مثل الحديث الأول
من الكافي( ج 14، س 903، س 23):« بيان- يدل بظاهره على أن للجمادات شعورا و يمكن
أن يكون المراد بغى أهلها بحذف المضاف كقوله تعالى:« وَ سْئَلِ الْقَرْيَةَ» أو أن
يكون كناية عن أنّها لما كانت لشرافتها مفضلة على سائر المياه نقص من طعمها للعدل
بينها فكأنها بغت لفضلها». و أيضا- الحديث الأخير ج 14،« باب فضل الماء و
أنواعه»،( ص 905، س 26) أقول: أورد المجلسيّ( ره) لبعض هذه الأخبار بيانا في
المجلد الرابع عشر فمن أراد التفصيل فليرجع إليه.
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 21،« باب
فضل زمزم و علله»،( ص 56، س 8 و 9 و 24 و 25 و 27) قائلا بعد نقل مثل الحديث الأول
من الكافي( ج 14، س 903، س 23):« بيان- يدل بظاهره على أن للجمادات شعورا و يمكن
أن يكون المراد بغى أهلها بحذف المضاف كقوله تعالى:« وَ سْئَلِ الْقَرْيَةَ» أو أن
يكون كناية عن أنّها لما كانت لشرافتها مفضلة على سائر المياه نقص من طعمها للعدل
بينها فكأنها بغت لفضلها». و أيضا- الحديث الأخير ج 14،« باب فضل الماء و
أنواعه»،( ص 905، س 26) أقول: أورد المجلسيّ( ره) لبعض هذه الأخبار بيانا في
المجلد الرابع عشر فمن أراد التفصيل فليرجع إليه.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 574