responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 559

أَفْوَاهُكُمْ طَرِيقٌ مِنْ طُرُقِ رَبِّكُمْ فَأَحَبُّهَا إِلَى اللَّهِ أَطْيَبُهَا رِيحاً فَطَيِّبُوهَا بِمَا قَدَرْتُمْ عَلَيْهِ‌[1].

930 عَنْهُ عَنْ يَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْبِلَادِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ إِنِّي لَأُحِبُّ لِلرَّجُلِ إِذَا قَامَ بِاللَّيْلِ أَنْ يَسْتَاكَ وَ أَنْ يَشَمَّ الطِّيبَ فَإِنَّ الْمَلَكَ يَأْتِي الرَّجُلَ إِذَا قَامَ بِاللَّيْلِ حَتَّى يَضَعَ فَاهُ عَلَى فِيهِ فَمَا خَرَجَ مِنَ الْقُرْآنِ مِنْ شَيْ‌ءٍ دَخَلَ جَوْفَ ذَلِكَ الْمَلَكِ‌[2].

931 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَتَخَلَّلُ فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص كَانَ يَتَخَلَّلُ‌[3].

932 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ تَخَلَّلُوا فَإِنَّهَا مَصْلَحَةٌ لِلنَّابِ وَ النَّوَاجِذِ[4].

933 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَنْ تَخَلَّلَ فَلْيَلْفَظْ مَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَحْسَنَ وَ مَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلَا حَرَجَ‌[5].

934 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ فَضْلِ النَّوْفَلِيِّ عَنْ فَضْلِ بْنِ يُونُسَ قَالَ: تَغَدَّى عِنْدِي أَبُو الْحَسَنِ ع فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الطَّعَامِ أُتِيَ بِالْخِلَالِ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا حَدُّ هَذَا الْخِلَالِ فَقَالَ يَا فَضْلُ كُلُّ مَا بَقِيَ فِي فِيكَ وَ مَا أَدَرْتَ عَلَيْهِ لِسَانَكَ وَ مَا اسْتَكْرَهْتَهُ بِالْخِلَالِ فَأَنْتَ فِيهِ بِالْخِيَارِ إِنْ شِئْتَ أَكَلْتَهُ وَ إِنْ شِئْتَ طَرَحْتَهُ‌[6].

935 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ جَرِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ اللَّحْمِ يَكُونُ فِي الْأَسْنَانِ فَقَالَ أَمَّا مَا كَانَ فِي مُقَدَّمِ الْفَمِ فَكُلْهُ وَ أَمَّا مَا كَانَ فِي الْأَضْرَاسِ فَاطْرَحْهُ‌[7].

936 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَمَّا مَا يَكُونُ عَلَى اللِّثَةِ فَكُلْهُ وَ ازْدَرِدْهُ وَ مَا كَانَ فِي الْأَسْنَانِ فَارْمِ بِهِ‌[8].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

[8] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7- 8)- ج 16،« باب السواك»،( ص 23، س 32 و ص 24، س 1( و ج 14،« باب الخلال و آدابه»،( ص 901، س 17 و 19 و 21 و 22 و 28 و 29) قائلا بعد الرابع:« بيان- في القاموس« الناب- السن خلف الرباعية مؤنث، و« النواجذ» أقصى الأضراس و هي أربعة أو هي الانياب، أو التي تلى الانياب، أو هي كلها جمع ناجذ» و في الصحاح« الناجذ آخر الأضراس فللإنسان أربعة نواجذ في أقصى الأسنان بعد الارحاء، و يسمى ضرس الحلم لانه ينبت بعد البلوغ و كمال العقل، يقال: ضحك حتّى بدت نواجذه إذا استغرب فيه» و بعد الثامن:« بيان- في القاموس:« زرد اللقمة كسمع- بلعها كازدردها».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 559
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست