responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 560

937 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ رَبِّهِ قَالَ: رَأَيْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَتَخَلَّلُ فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص كَانَ يَتَخَلَّلُ‌[1].

938 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ شُعَيْبٍ عَمَّنْ أَخْبَرَهُ‌ أَنَّ أَبَا الْحَسَنِ ع أُتِيَ بِخِلَالٍ مِنَ الْأَخِلَّةِ الْمُهَيَّأَةِ وَ هُوَ فِي مَنْزِلِ الْفَضْلِ بْنِ يُونُسَ فَأَخَذَ مِنْهُ شَظِيَّةً وَ رَمَى بِالْبَاقِي‌[2].

939 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مِنْ أَخْلَاقِ الْأَنْبِيَاءِ السِّوَاكُ‌[3].

940 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَا زَالَ جَبْرَئِيلُ يُوصِينِي بِالسِّوَاكِ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ أَدْرَدَ أَوْ أُحْفَى‌[4].

941 عَنْهُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ جَمِيلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَا زَالَ جَبْرَئِيلُ يُوصِينِي بِالسِّوَاكِ حَتَّى خِفْتُ عَلَى سِنِّي‌[5].

942 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ أَوْصَانِي جَبْرَئِيلُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى خِفْتُ عَلَى أَسْنَانِي‌[6].


[1] ( 1 و 2)- ج 14، باب الخلال»،( ص 901، س 17 و 24) قائلا بعد الثاني« بيان- قوله« شظية» فى أكثر نسخ المحاسن و الكافي بالشين و الظاء المعجمتين و الياء المثناة التحتانية المشددة على وزن فعلية و في بعضهما فيهما بالطاء المهملة و الباء الموحدة و الأول أظهر، قال في القاموس« الشظية- كل فلقة من شي‌ء و الجمع شظايا» و قال:« الشطب- الاخضر الرطب من جريد النخل، و الشطبة- السعفة الخضراء»( انتهى) و كأنّه( ع) فعل ذلك للاشعار بأن ترك الإسراف في الخلال أيضا مطلوب و الاحسن الاكتفاء فيه بقدر الضرورة، أو إلى أن الدقيق منه أوفق بالأسنان من الغليظ كما هو المجرب» أقول الأول منهما مكرر إذ هو الحادي و الثلاثون بعد تسعمائة بعينه.

[2] ( 1 و 2)- ج 14، باب الخلال»،( ص 901، س 17 و 24) قائلا بعد الثاني« بيان- قوله« شظية» فى أكثر نسخ المحاسن و الكافي بالشين و الظاء المعجمتين و الياء المثناة التحتانية المشددة على وزن فعلية و في بعضهما فيهما بالطاء المهملة و الباء الموحدة و الأول أظهر، قال في القاموس« الشظية- كل فلقة من شي‌ء و الجمع شظايا» و قال:« الشطب- الاخضر الرطب من جريد النخل، و الشطبة- السعفة الخضراء»( انتهى) و كأنّه( ع) فعل ذلك للاشعار بأن ترك الإسراف في الخلال أيضا مطلوب و الاحسن الاكتفاء فيه بقدر الضرورة، أو إلى أن الدقيق منه أوفق بالأسنان من الغليظ كما هو المجرب» أقول الأول منهما مكرر إذ هو الحادي و الثلاثون بعد تسعمائة بعينه.

[3] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛ يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.

[4] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛ يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.

[5] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛ يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.

[6] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛ يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 560
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست