[1] ( 1 و 2)- ج 14، باب
الخلال»،( ص 901، س 17 و 24) قائلا بعد الثاني« بيان- قوله« شظية» فى أكثر نسخ
المحاسن و الكافي بالشين و الظاء المعجمتين و الياء المثناة التحتانية المشددة على
وزن فعلية و في بعضهما فيهما بالطاء المهملة و الباء الموحدة و الأول أظهر، قال في
القاموس« الشظية- كل فلقة من شيء و الجمع شظايا» و قال:« الشطب- الاخضر الرطب من
جريد النخل، و الشطبة- السعفة الخضراء»( انتهى) و كأنّه( ع) فعل ذلك للاشعار بأن
ترك الإسراف في الخلال أيضا مطلوب و الاحسن الاكتفاء فيه بقدر الضرورة، أو إلى أن
الدقيق منه أوفق بالأسنان من الغليظ كما هو المجرب» أقول الأول منهما مكرر إذ هو
الحادي و الثلاثون بعد تسعمائة بعينه.
[2] ( 1 و 2)- ج 14، باب
الخلال»،( ص 901، س 17 و 24) قائلا بعد الثاني« بيان- قوله« شظية» فى أكثر نسخ
المحاسن و الكافي بالشين و الظاء المعجمتين و الياء المثناة التحتانية المشددة على
وزن فعلية و في بعضهما فيهما بالطاء المهملة و الباء الموحدة و الأول أظهر، قال في
القاموس« الشظية- كل فلقة من شيء و الجمع شظايا» و قال:« الشطب- الاخضر الرطب من
جريد النخل، و الشطبة- السعفة الخضراء»( انتهى) و كأنّه( ع) فعل ذلك للاشعار بأن
ترك الإسراف في الخلال أيضا مطلوب و الاحسن الاكتفاء فيه بقدر الضرورة، أو إلى أن
الدقيق منه أوفق بالأسنان من الغليظ كما هو المجرب» أقول الأول منهما مكرر إذ هو
الحادي و الثلاثون بعد تسعمائة بعينه.
[3] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب
السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن
الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط
الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى
أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد
اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال
جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛
يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء
مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و
قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على
أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ
إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد
السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.
[4] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب
السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن
الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط
الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى
أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد
اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال
جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛
يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء
مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و
قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على
أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ
إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد
السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.
[5] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب
السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن
الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط
الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى
أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد
اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال
جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛
يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء
مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و
قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على
أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ
إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد
السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.
[6] ( 3- 4- 5- 6)- ج 16،« باب
السواك»،( ص 24، س 3 و 4 و 5 و 7) أقول: قوله( ص):« خشيت أن أدرد أو أحفى» قال ابن
الأثير:« فيه، لزمت السواك حتّى خشيت أن يدردنى» أي يذهب بأسنانى؛ و الدرد- سقوط
الأسنان» و قال في« خفا»:« فى حديث السواك؛ لزمت السواك حتّى كدت أحفى فمى. أى
أستقصى على أسنانى فأذهبها بالتسوك» و قال الطريحى( ره) في المجمع و السيّد عبد
اللّه شبر( ره) في ضياء الثقلين( و هو كالتنقيح لمجمع البحرين)« فى الحديث: ما زال
جبرئيل يوصينى بالسواك حتى خشيت أن أحفى أو أدرد» هو من الدرد و هو سقوط الأسنان؛
يقال: درد دردا( من باب تعب)- سقطت أسنانه و بقيت أصولها، فهو أدرد و الأنثى درداء
مثل أحمر و حمراء؛ و به كنى أبو الدرداء» و قوله« أو أدرد» التشكيك من الراوي» و
قالا في« حفا».« و من كلامه( ص): لزمت السواك حتّى كدت أحفى في فمى» أي أستقصى على
أسنانى فأذهبها بالتسوك» أقول قولهما« و التشكيك من الراوي» لعله ليس في محله، ثمّ
إنّي بعد ما نقلت عبارتى الجزريّ عثرت على أن المجلسيّ( ره) قد نقلهما في المجلد
السادس، في باب مكارم أخلاقه( ص)،( ص 157، س 27) بعد نقل الحديث من الكافي.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 560