[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
التين»،( ص 852، س 14 و 20) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و كانوا قد مضوا» أي
حزقيل و أصحابه خوفا من الملك، أو الملك و أصحابه بقدرة اللّه فيكون موتهم بعد
المضى في الطريق، و كون المضى بمعنى إتيانهم بيت المقدس بعيد». أقول: أورده أيضا
هكذا في المجلد الخامس في« باب قصة حزقيل»،( ص 314، س 21) لكن كلمة« حزقيل» كانت
في جميع تلك الموارد في جميع ما عندي من النسخ بالالف أي« حزقيال». و بعد الحديث
الثاني« المكارم عن الرضا إلى قوله« إلى دواء» الكافي عن عليّ بن إبراهيم، عن
أبيه، عن أحمد. و عن العدة، عن سهل، عن محمّد بن الاشعث، عن أحمد إلى قوله« بنبات
الجنة» و فيه« و يشد الفم و العظم» بيان- لعل الاشبهية لخلوص جوفه عما يلقى و يرمى
كما سيأتي، و البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» أقول: قوله( ره)« كما
سيأتي» إشارة إلى ما رواه بعيد ذلك من المكارم و الفردوس بهذه العبارة« المكارم-
عن أبي ذر( ره) قال: أهدى إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله طبق عليه تين فقال
لأصحابه: كلوا فلو قلت فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه لأنّها فاكهة بلا عجم، فانها
تقطع البواسير و تنفع من النقرس» الفردوس عن أبي ذر مثله، و فيه: فان فاكهة الجنة
بلا عجم فكلوها فانها تقطع» أقول: العجم( بفتحتين)- نوى كل شيء أي كل ما كان في
جوف مأكول كالزبيب و ما أشبهه، الواحدة: عجمة؛ يقال: ليس لهذا الرمان عجم»« ذكره
في أقرب الموارد).
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
التين»،( ص 852، س 14 و 20) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و كانوا قد مضوا» أي
حزقيل و أصحابه خوفا من الملك، أو الملك و أصحابه بقدرة اللّه فيكون موتهم بعد
المضى في الطريق، و كون المضى بمعنى إتيانهم بيت المقدس بعيد». أقول: أورده أيضا
هكذا في المجلد الخامس في« باب قصة حزقيل»،( ص 314، س 21) لكن كلمة« حزقيل» كانت
في جميع تلك الموارد في جميع ما عندي من النسخ بالالف أي« حزقيال». و بعد الحديث
الثاني« المكارم عن الرضا إلى قوله« إلى دواء» الكافي عن عليّ بن إبراهيم، عن
أبيه، عن أحمد. و عن العدة، عن سهل، عن محمّد بن الاشعث، عن أحمد إلى قوله« بنبات
الجنة» و فيه« و يشد الفم و العظم» بيان- لعل الاشبهية لخلوص جوفه عما يلقى و يرمى
كما سيأتي، و البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» أقول: قوله( ره)« كما
سيأتي» إشارة إلى ما رواه بعيد ذلك من المكارم و الفردوس بهذه العبارة« المكارم-
عن أبي ذر( ره) قال: أهدى إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله طبق عليه تين فقال
لأصحابه: كلوا فلو قلت فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه لأنّها فاكهة بلا عجم، فانها
تقطع البواسير و تنفع من النقرس» الفردوس عن أبي ذر مثله، و فيه: فان فاكهة الجنة
بلا عجم فكلوها فانها تقطع» أقول: العجم( بفتحتين)- نوى كل شيء أي كل ما كان في
جوف مأكول كالزبيب و ما أشبهه، الواحدة: عجمة؛ يقال: ليس لهذا الرمان عجم»« ذكره
في أقرب الموارد).