[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 848، س 33 و 35 و ص 849، س 2 و 3 و 5 و 6)
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- نسبة الانطاق إلى الحكمة على المجاز كما في قوله
تعالى:« هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ» و بعد
الحديث الثاني:« بيان- قال في النهاية« فيه: إذا وجد أحدكم طخاء على قلبه فليأكل
السفرجل؛ الطخاء- ثقل و غشى، و أصل الطخاء و الطخية الظلمة و الغيم، و منه الحديث
إن للقلب طخاءة كطخاءة القمر» أي ما يغشاه من غيم يغطى نوره»( انتهى) و جلاء القلب
قريب منه، أو المراد به إذهاب الحزن» و بعد الحديث الثالث:« بيان- لعل إباءه رضي
اللّه عنه كان للإيثار، فلا ينافى حسن الأدب». و بعد الحديث الخامس:« بيان- كأن
حسن الولد تفسير لطيب الماء، و يحتمل أن يكون طيب الماء لبيان التأثير في الأخلاق
الحسنة في الولد».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 549