responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 544

مِنْهُ فَقُلْتُ أَيَّ رُمَّانٍ قَالَ سُورَانِيَّكُمْ هَذَا[1].

847 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً عَلَى الرِّيقِ أَنَارَتْ قَلْبَهُ أَرْبَعِينَ يَوْماً[2].

848 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيِّ عَنْ رَجُلٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ غَزْوَانَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً نَوَّرَ اللَّهُ قَلْبَهُ وَ طَرَدَ عَنْهُ شَيْطَانَ الْوَسْوَسَةِ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً[3].

849 وَ عَنْهُ عَنْ بَعْضِهِمْ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ‌ وَ رَفَعَتْ عَنْهُ الْوَسْوَسَةَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً[4].

850 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ النَّوْفَلِيِّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ فِي يَدِهِ رُمَّانَةٌ فَقَالَ يَا مُعَتِّبُ أَعْطِنِي رُمَّاناً فَإِنِّي لَمْ أُشْرَكْ فِي شَيْ‌ءٍ أَبْغَضَ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُشْرَكَ فِي رُمَّانَةٍ ثُمَّ احْتَجَمَ وَ أَمَرَنِي أَنْ أَحْتَجِمَ فَاحْتَجَمْتُ ثُمَّ دَعَا لِي بِرُمَّانَةٍ وَ أَخَذَ رُمَّانَةً أُخْرَى ثُمَّ قَالَ يَا يَزِيدُ أَيُّمَا مُؤْمِنٍ أَكَلَ رُمَّانَةً حَتَّى يَسْتَوْفِيَهَا أَذْهَبَ اللَّهُ الشَّيْطَانَ عَنْ إِنَارَةِ قَلْبِهِ أَرْبَعِينَ يَوْماً وَ مَنْ أَكَلَ اثْنَتَيْنِ أَذْهَبَ اللَّهُ الشَّيْطَانَ عَنْ إِنَارَةِ قَلْبِهِ مِائَةَ يَوْمٍ وَ مَنْ أَكَلَ ثَلَاثاً حَتَّى يَسْتَوْفِيَهَا أَذْهَبَ اللَّهُ الشَّيْطَانَ عَنْ إِنَارَةِ قَلْبِهِ سَنَةً وَ مَنْ أَذْهَبَ اللَّهُ الشَّيْطَانَ عَنْ إِنَارَةِ قَلْبِهِ لَمْ يُذْنِبْ وَ مَنْ لَمْ يُذْنِبْ دَخَلَ الْجَنَّةَ[5].

851 عَنْهُ عَنِ النَّهِيكِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ مَرْوَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ الْأَوَّلَ ع يَقُولُ‌ مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى الرِّيقِ نَوَّرَتْ قَلْبَهُ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً فَإِنْ أَكَلَ رُمَّانَتَيْنِ فَثَمَانِينَ يَوْماً فَإِنْ أَكَلَ ثَلَاثاً فَمِائَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً وَ طَرَدَتْ عَنْهُ وَسْوَسَةَ الشَّيْطَانِ وَ مَنْ طُرِدَتْ عَنْهُ وَسْوَسَةُ الشَّيْطَانِ لَمْ يَعْصِ اللَّهَ وَ مَنْ لَمْ يَعْصِ اللَّهَ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:« بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 544
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست