[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:«
بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في
إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه
ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى
الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:«
بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في
إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه
ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى
الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:«
بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في
إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه
ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى
الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:«
بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في
إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه
ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى
الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
فضل الرمان و أنواعه»،( ص 847، س 8 و 10 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الخامس:«
بيان- المكارم عنه مرسلا مثله مع اختصار بل سقط،« عن إنارة قلبه» أي عن الضرر في
إنارة قلبه، أو عن منعها و الاخلال بها، و قيل: إذهابا حاصلا عنها يعنى إنارة قلبه
ليذهب عنه الشيطان؛ و لا يخلو من بعد، و في أكثر نسخ المكارم بالثاء المثلثة( أى
الاثارة) بمعنى التهييج و هو يرجع إلى الوسوسة».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 544