[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد
الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث
الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:
« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ
المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه
سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن
القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:
« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول
الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و
غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 543