responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 543

840 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ أَكَلَ حَبَّةَ رُمَّانَةٍ أَمْرَضَتْ شَيْطَانَ الْوَسْوَسَةِ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً[1].

841 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ صَبِيحٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ذُكِرَ الرُّمَّانُ فَقَالَ الْمُزُّ أَصْلَحُ فِي الْبَطْنِ‌[2].

842 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ كُلُوا الرُّمَّانَ الْمُزَّ بِشَحْمِهِ فَإِنَّهُ دِبَاغُ الْمَعِدَةِ[3].

843 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ كُلُوا الرُّمَّانَ بِقِشْرِهِ فَإِنَّهُ دِبَاغُ الْبَطْنِ‌[4].

844 عَنْهُ عَنْ بَعْضِهِمْ رَفَعَهُ إِلَى صَعْصَعَةَ بْنِ صُوحَانَ فِي حَدِيثٍ‌ أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ هُوَ عَلَى الْعَشَاءِ فَقَالَ يَا صَعْصَعَةُ ادْنُ فَكُلْ قَالَ قُلْتُ قَدْ تَعَشَّيْتُ وَ بَيْنَ يَدَيْهِ نِصْفُ رُمَّانَةٍ فَكَسَرَ لِي وَ نَاوَلَنِي بَعْضَهُ وَ قَالَ كُلْهُ مَعَ قِشْرِهِ يُرِيدُ مَعَ شَحْمِهِ فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْحَفَرِ وَ بِالْبَخَرِ وَ يُطَيِّبُ النَّفْسَ‌[5].

845 عَنْهُ عَنِ الْوَشَّاءِ وَ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مُثَنًّى عَنْ زِيَادِ بْنِ يَحْيَى الْحَنْظَلِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً عَلَى الرِّيقِ أَنَارَتْ قَلْبَهُ فَطَرَدَتْ شَيْطَانَ الْوَسْوَسَةِ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً[6].

846 عَنْهُ عَنِ ابْنِ بَقَّاحٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ الْقَمَّاطِ عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ مَنْ أَكَلَ رُمَّانَةً أَنَارَتْ قَلْبَهُ وَ مَنْ أَنَارَتْ قَلْبَهُ فَالشَّيْطَانُ بَعِيدٌ


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 36 و 37، ص 847، س 1 و 3 و 4 و 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« رمان مز( بالضم) بين- الحامض و الحلو». و بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في النهاية« فى حديث عليّ عليه السلام:

« كلوا الرمان بشحمه فانه دباغ المعدة» شحم الرمان- ما في جوفه سوى الحب». و في القاموس« شحمة الحنظل- ما في جوفه سوى حبّه، و من الرمان الرقيق الأصغر الذي بين ظهرانى الحب»( انتهى) و أقول: كأن القشر بالتفسير الأخير أنسب» و بعد الحديث الخامس:« بيان- في القاموس:

« الحفر( بالتحريك)- سلاق في أصول الأسنان، أو صفرة تعلوها( و يسكن») و قال« البخر( بالتحريك)- النتن في الفم و غيره» و تطييب النفس كناية عن إذهاب الهم و الحزن».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 543
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست