responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 542

إِلَيْهِ مَلَكاً فَانْتَزَعَهَا مِنْهُ لِئَلَّا يَأْكُلَهَا[1].

836 عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَكَلَ الرُّمَّانَ بَسَطَ الْمِنْدِيلَ عَلَى حَجْرِهِ فَكُلَّمَا وَقَعَتْ مِنْهُ حَبَّةٌ أَكَلَهَا وَ يَقُولُ لَوْ كُنْتُ مُسْتَأْثِراً عَلَى أَحَدٍ لَاسْتَأْثَرْتُ الرُّمَّانَ‌[2].

837 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَقْطِينٍ عَمَّنْ حَدَّثَهُ قَالَ: رَأَيْتُ أُمَّ سَعِيدٍ الْأَحْمَسِيَّةَ وَ هِيَ تَأْكُلُ رُمَّاناً وَ قَدْ بَسَطَتْ ثَوْباً قُدَّامَهَا تَجْمَعُ كُلَّمَا سَقَطَ مِنْهَا عَلَيْهِ فَقُلْتُ مَا هَذَا الَّذِي تَصْنَعِينَ فَقَالَتْ قَالَ مَوْلَايَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ع مَا مِنْ رُمَّانَةٍ إِلَّا وَ فِيهَا حَبَّةٌ مِنَ الْجَنَّةِ فَأَنَا أُحِبُّ أَلَّا يَسْبِقَنِي أَحَدٌ إِلَى تِلْكَ الْحَبَّةِ[3].

838 بَعْضُ مَنْ رَوَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ فِي كُلِّ رُمَّانَةٍ حَبَّةٌ مِنْ رُمَّانِ الْجَنَّةِ فَكُلُوا مَا يَنْتَثِرُ مِنَ الرُّمَّانِ‌ عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْأَصَمِّ عَنْ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌ وَ رَوَاهُ الْحَجَّالُ عَنْ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[4].

839 وَ رَوَى النَّوْفَلِيُّ بِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ عَلِيٌّ ع‌ كُلُوا الرُّمَّانَ بِشَحْمِهِ فَإِنَّهُ دِبَاغُ الْمَعِدَةِ وَ مَا مِنْ حَبَّةٍ اسْتَقَرَّتْ فِي مَعِدَةِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا أَنَارَتْهَا وَ أَمْرَضَتْ شَيْطَانَ وَسْوَسَتِهَا أَرْبَعِينَ صَبَاحاً وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ كُلُوا الرُّمَّانَ بِشَحْمِهِ فَإِنَّهُ يَدْبُغُ الْمَعِدَةَ وَ يَزِيدُ فِي الذِّهْنِ‌[5].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 22 و 24 و 28 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الاستيثار- الانفراد بالشي‌ء و أن يخص به نفسه، و استأثر على أصحابه أي اختار لنفسه أشياء حسنة، أي لو كنت منفردا بشي‌ء ما خلا على غيرى لفعلت ذلك في الرمان أي في جنسه لا في خصوص الرمانة فانه( ع) كان يفعل ذلك فيها، أو لو كنت اخترت الاجود لنفسى لفعلته في الرمان، أو لو كنت على فرض المحال غاصبا من الناس شيئا و منفردا بما للناس فيه شركة لفعلته فيه، و على التقادير الغرض بيان فضل الرمان و كثرة منافعه و كرامته عنده» و بعد الحديث الآخر:« بيان- الدباغ( بالكسر) ما يدبغ به، و كأنّ نسبة الانارة و الوسوسة إلى المعدة على المجاز و المراد إنارة القلب و وسوسته لتوقف صلاح القلب على صلاح المعدة، أو يكون الضميران راجعين إلى القلب بقرينة المقام بتأويل، و في القاموس:« الذهن( بالكسر)- الفهم و العقل و حفظ القلب و الفطنة».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 22 و 24 و 28 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الاستيثار- الانفراد بالشي‌ء و أن يخص به نفسه، و استأثر على أصحابه أي اختار لنفسه أشياء حسنة، أي لو كنت منفردا بشي‌ء ما خلا على غيرى لفعلت ذلك في الرمان أي في جنسه لا في خصوص الرمانة فانه( ع) كان يفعل ذلك فيها، أو لو كنت اخترت الاجود لنفسى لفعلته في الرمان، أو لو كنت على فرض المحال غاصبا من الناس شيئا و منفردا بما للناس فيه شركة لفعلته فيه، و على التقادير الغرض بيان فضل الرمان و كثرة منافعه و كرامته عنده» و بعد الحديث الآخر:« بيان- الدباغ( بالكسر) ما يدبغ به، و كأنّ نسبة الانارة و الوسوسة إلى المعدة على المجاز و المراد إنارة القلب و وسوسته لتوقف صلاح القلب على صلاح المعدة، أو يكون الضميران راجعين إلى القلب بقرينة المقام بتأويل، و في القاموس:« الذهن( بالكسر)- الفهم و العقل و حفظ القلب و الفطنة».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 22 و 24 و 28 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الاستيثار- الانفراد بالشي‌ء و أن يخص به نفسه، و استأثر على أصحابه أي اختار لنفسه أشياء حسنة، أي لو كنت منفردا بشي‌ء ما خلا على غيرى لفعلت ذلك في الرمان أي في جنسه لا في خصوص الرمانة فانه( ع) كان يفعل ذلك فيها، أو لو كنت اخترت الاجود لنفسى لفعلته في الرمان، أو لو كنت على فرض المحال غاصبا من الناس شيئا و منفردا بما للناس فيه شركة لفعلته فيه، و على التقادير الغرض بيان فضل الرمان و كثرة منافعه و كرامته عنده» و بعد الحديث الآخر:« بيان- الدباغ( بالكسر) ما يدبغ به، و كأنّ نسبة الانارة و الوسوسة إلى المعدة على المجاز و المراد إنارة القلب و وسوسته لتوقف صلاح القلب على صلاح المعدة، أو يكون الضميران راجعين إلى القلب بقرينة المقام بتأويل، و في القاموس:« الذهن( بالكسر)- الفهم و العقل و حفظ القلب و الفطنة».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 22 و 24 و 28 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الاستيثار- الانفراد بالشي‌ء و أن يخص به نفسه، و استأثر على أصحابه أي اختار لنفسه أشياء حسنة، أي لو كنت منفردا بشي‌ء ما خلا على غيرى لفعلت ذلك في الرمان أي في جنسه لا في خصوص الرمانة فانه( ع) كان يفعل ذلك فيها، أو لو كنت اخترت الاجود لنفسى لفعلته في الرمان، أو لو كنت على فرض المحال غاصبا من الناس شيئا و منفردا بما للناس فيه شركة لفعلته فيه، و على التقادير الغرض بيان فضل الرمان و كثرة منافعه و كرامته عنده» و بعد الحديث الآخر:« بيان- الدباغ( بالكسر) ما يدبغ به، و كأنّ نسبة الانارة و الوسوسة إلى المعدة على المجاز و المراد إنارة القلب و وسوسته لتوقف صلاح القلب على صلاح المعدة، أو يكون الضميران راجعين إلى القلب بقرينة المقام بتأويل، و في القاموس:« الذهن( بالكسر)- الفهم و العقل و حفظ القلب و الفطنة».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب فضل الرمان و أنواعه»،( ص 846، س 22 و 24 و 28 و 30 و 32) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الاستيثار- الانفراد بالشي‌ء و أن يخص به نفسه، و استأثر على أصحابه أي اختار لنفسه أشياء حسنة، أي لو كنت منفردا بشي‌ء ما خلا على غيرى لفعلت ذلك في الرمان أي في جنسه لا في خصوص الرمانة فانه( ع) كان يفعل ذلك فيها، أو لو كنت اخترت الاجود لنفسى لفعلته في الرمان، أو لو كنت على فرض المحال غاصبا من الناس شيئا و منفردا بما للناس فيه شركة لفعلته فيه، و على التقادير الغرض بيان فضل الرمان و كثرة منافعه و كرامته عنده» و بعد الحديث الآخر:« بيان- الدباغ( بالكسر) ما يدبغ به، و كأنّ نسبة الانارة و الوسوسة إلى المعدة على المجاز و المراد إنارة القلب و وسوسته لتوقف صلاح القلب على صلاح المعدة، أو يكون الضميران راجعين إلى القلب بقرينة المقام بتأويل، و في القاموس:« الذهن( بالكسر)- الفهم و العقل و حفظ القلب و الفطنة».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 542
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست