[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد
الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم
سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع
تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح
بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة
العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:
« اللابتان هما الحرتان و المراد
لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و«
الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)«
أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و«
العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي
نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية
ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه
الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص
عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم
نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و
نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشيء غداة أي
أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد
الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم
سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع
تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح
بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة
العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:
« اللابتان هما الحرتان و المراد
لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و«
الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)«
أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و«
العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي
نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية
ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه
الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص
عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم
نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و
نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشيء غداة أي
أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد
الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم
سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع
تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح
بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة
العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:
« اللابتان هما الحرتان و المراد
لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و«
الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)«
أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و«
العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي
نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية
ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه
الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص
عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم
نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و
نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشيء غداة أي
أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد
الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم
سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع
تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح
بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة
العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:
« اللابتان هما الحرتان و المراد
لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و«
الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)«
أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و«
العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي
نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية
ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه
الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص
عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم
نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و
نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشيء غداة أي
أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد
الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم
سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع
تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح
بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة
العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:
« اللابتان هما الحرتان و المراد
لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و«
الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)«
أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و«
العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي
نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية
ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه
الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص
عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم
نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و
نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشيء غداة أي
أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 532