responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 532

أَبِي الْحُسَيْنِ الْأَحْمَسِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنِّي لَأُحِبُّ الرَّجُلَ أَنْ يَكُونَ تَمْرِيّاً[1].

787 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ الْمُغِيرَةِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِعَلِيٍّ ع يَا عَلِيُّ إِنَّهُ لَيُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ يَكُونَ تَمْرِيّاً عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَلْحَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[2].

788 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ الْعَجْوَةُ مِنَ الْجَنَّةِ وَ فِيهَا شِفَاءٌ مِنَ السَّمِ‌[3].

789 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ دُرُسْتَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ: مَنْ أَكَلَ فِي كُلِّ يَوْمٍ سَبْعَ عَجَوَاتِ تَمْرٍ عَلَى الرِّيقِ مِنْ تَمْرِ الْعَالِيَةِ لَمْ يَضُرَّهُ سَمٌّ وَ لَا سِحْرٌ وَ لَا شَيْطَانٌ‌[4].

790 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ قَالَ قَالَ: مَنْ أَكَلَ سَبْعَ تَمَرَاتِ عَجْوَةٍ مِمَّا يَكُونُ بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ لَمْ يَضُرَّهُ لَيْلَتَهُ وَ يَوْمَهُ ذَلِكَ سَمٌّ وَ لَا غَيْرُهُ‌[5].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:

« اللابتان هما الحرتان و المراد لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و« الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)« أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و« العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشي‌ء غداة أي أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:

« اللابتان هما الحرتان و المراد لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و« الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)« أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و« العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشي‌ء غداة أي أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:

« اللابتان هما الحرتان و المراد لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و« الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)« أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و« العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشي‌ء غداة أي أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:

« اللابتان هما الحرتان و المراد لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و« الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)« أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و« العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشي‌ء غداة أي أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 33 و 34 و 36 و ص 843، س 23 و 22) قائلا بعد الحديث الرابع:« توضيح- رواه في الكافي عن العدة عن البرقي هكذا« من أكل في كل يوم سبع تمرات عجوة» و روى مسلم في صحيحه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله« من أكل سبع تمرات من بين لابتيها حين يصبح لم يضرّه سم حتّى يمسى، و في رواية أخرى:« من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضرّه في ذلك اليوم سم و لا سحر، و في رواية أخرى:« إن في عجوة العالية شفاء، و إنها ترياق أول البكرة» و قال بعض شراحه:

« اللابتان هما الحرتان و المراد لابتا المدينة، و السم معروف، و هو بفتح السين و ضمها و كسرها و الفتح أفصح و« الترياق» بكسر التاء و ضمها لغتان؛ و يقال« درياق» و« ترياق» كله فصيح، قوله( ص)« أول البكرة» بنصب« أول» على الظرف، و هو بمعنى الرواية الأخرى؛« من تصبح» و« العالية» ما كان من الحوائط و القرى و العمارات من جهة المدينة العليا ممّا يلي نجدا، و« السافلة» من الجهة الأخرى ممّا يلي تهامة، و قال القاضي:« و أدنى العالية ثلاثة أميال، و أبعدها ثمانية من المدينة« و العجوة» نوع جيد من التمر، و في هذه الأحاديث فضيلة تمر المدينة و عجوتها، و فضيلة التصبح بسبع تمرات منه، و تخصيص عجوة المدينة دون غيرها و عدد السبع من الأمور التي علمها عند الشارع و لا نعلم نحن حكمتها؛ فيجب الايمان بها و اعتقاد فضلها و الحكمة فيها و هذا كأعداد الصلاة و نصب الزكاة و غيرها.» أقول: قال في أقرب الموارد:« تصبح فلان- تعلل بشي‌ء غداة أي أكل شيئا قليلا يتعلل به إلى أن يكون راج الطعام».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 532
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست