[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد
الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما»
و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين
ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم
مدخلية التذكية فيه».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا
بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل
ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:
« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر
طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن
الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه
ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 531