responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 531

779 عَنْهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُيَسِّرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ أَوْ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى‌ فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى‌ طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ‌ قَالَ أَزْكَى طَعَاماً التَّمْرُ[1].

780 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِهْزَمٍ عَنْ عَنْبَسَةَ بْنِ بِجَادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا قُدِّمَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص طَعَامٌ فِيهِ تَمْرٌ إِلَّا بَدَأَ بِالتَّمْرِ[2].

781 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ حَلْوَاءُ رَسُولِ اللَّهِ ص التَّمْرَ[3].

782 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَوَّلُ مَا يُفْطِرُ عَلَيْهِ فِي زَمَنِ الرُّطَبِ الرُّطَبُ وَ فِي زَمَنِ التَّمْرِ التَّمْرُ[4].

783 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِهْزَمٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُفْطِرُ عَلَى التَّمْرِ فِي زَمَنِ التَّمْرِ وَ عَلَى الرُّطَبِ فِي زَمَنِ الرُّطَبِ‌[5].

784 عَنْهُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ الْكُوفِيِّ وَ غَيْرِهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ع يُحِبُّ أَنْ يَرَى الرَّجُلَ تَمْرِيّاً لِحُبِّ رَسُولِ اللَّهِ ص التَّمْرَ[6].

785 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي الْمَغْرَاءِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: دَخَلْنَا عَلَيْهِ فَدَعَا لَنَا بِتَمْرٍ فَأَكَلْنَا ثُمَّ ازْدَدْنَا مِنْهُ ثُمَّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص لَأُحِبُّ الرَّجُلَ أَوْ قَالَ يُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ يَكُونَ تَمْرِيّاً[7].

786 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 840، س 23 و 27 و 28 و 39 و 30 و 31) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- المشهور بين المفسرين أن المراد بالازكى الاطهر و الاحل ذبيحة لان عامتهم كانت مجوسا و فيهم قوم مؤمنون يخفون بايمانهم، و قيل:

« أطيب طعاما» و قيل:« أكثر طعاما» و قيل:« كان من طعام أهل المدينة ما لا يستحله أصحاب الكهف» أقول: يمكن الجمع بين ما ذكروه و بين ما ورد في الرواية بأن يكون الاطيب عندهم التمر، لكونه ألذ و عدم مدخلية التذكية فيه».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 531
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست