[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الكمأة»،( ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:
« تكملة- الكمء بالفتح معروف قال
الجوهريّ:« الكمأة واحدها كمء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن
الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الكمأة»،( ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:
« تكملة- الكمء بالفتح معروف قال
الجوهريّ:« الكمأة واحدها كمء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن
الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الكمأة»،(
ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:
« تكملة- الكمء بالفتح معروف قال
الجوهريّ:« الكمأة واحدها كمء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن
الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.
[4] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه
و عدد ألوانها»( ص 838، س 30 و ص 837، س 33) و فيه بدل« الشعشعانى»« الأصفهانيّ»
قائلا بعد الأول:« مجالس ابن الشيخ عن أبيه، عن هلال بن محمّد الحفار، عن إسماعيل
بن على الدعبلى، عن أبيه، عن الرضا، عن آبائه، عن أمير المؤمنين( ع) أنه قال:
أربعة نزلت من الجنة؛ العنب الرازقى، و الرطب المشان، و الرمان الاملسى، و التفاح
الشعشعانى( يعنى الشاميّ)، و في خبر آخر يعنى السفرجل« توضيح- رواه الكليني عن
العدة عن البرقي و في بعض نسخه« الامليسى» مكان« الملاسى» و هو أظهر، قال في
القاموس:« الامليس( و بهاء)- الفلاة ليس بها نبات و الرمان الامليسى كأنّه منسوب
إليه»( انتهى) و المعروف عندنا« الملس» و هو ما لا حجم له، و به فسر الامليسى في
بحر الجواهر، و في بعض النسخ موضع« الأصفهانيّ»:« الشفان» و لم أجد له معنى
مناسبا، قال في القاموس:« غداة ذات شفان- ذات برد و ريح، و في أكثر نسخ الكافي«
الشيسقان» و لم أجده في اللغة، و في بعضها» الشيقان» و في القاموس:« الشيقان(
بالكسر) جبلان أو موضع قريب المدينة» و أقول: لو كان بالإضافة كان له وجه، و
الشعشعانى-« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الطويل و كأنّه أصح النسخ؛ فتفسير
الشيخ إياه بالشامى كأنّه لكون تفاحهم كذلك، و في الاصبهان أيضا تفاح صغير طويل هو
أطيب هذا النوع و أنفعه، و في الكافي« و العنب الرازقى» و في القاموس« الرازقى-
الضعيف، و العنب الملاحى» و قال:« الملاحى( كغرابى، و قد يشدد)- عنب أبيض طويل» و
قال:« الموشان( بالضم و كغراب و ككتاب من أطيب الرطب».
[5] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه
و عدد ألوانها»( ص 838، س 30 و ص 837، س 33) و فيه بدل« الشعشعانى»« الأصفهانيّ»
قائلا بعد الأول:« مجالس ابن الشيخ عن أبيه، عن هلال بن محمّد الحفار، عن إسماعيل
بن على الدعبلى، عن أبيه، عن الرضا، عن آبائه، عن أمير المؤمنين( ع) أنه قال:
أربعة نزلت من الجنة؛ العنب الرازقى، و الرطب المشان، و الرمان الاملسى، و التفاح
الشعشعانى( يعنى الشاميّ)، و في خبر آخر يعنى السفرجل« توضيح- رواه الكليني عن
العدة عن البرقي و في بعض نسخه« الامليسى» مكان« الملاسى» و هو أظهر، قال في
القاموس:« الامليس( و بهاء)- الفلاة ليس بها نبات و الرمان الامليسى كأنّه منسوب
إليه»( انتهى) و المعروف عندنا« الملس» و هو ما لا حجم له، و به فسر الامليسى في
بحر الجواهر، و في بعض النسخ موضع« الأصفهانيّ»:« الشفان» و لم أجد له معنى
مناسبا، قال في القاموس:« غداة ذات شفان- ذات برد و ريح، و في أكثر نسخ الكافي«
الشيسقان» و لم أجده في اللغة، و في بعضها» الشيقان» و في القاموس:« الشيقان(
بالكسر) جبلان أو موضع قريب المدينة» و أقول: لو كان بالإضافة كان له وجه، و
الشعشعانى-« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الطويل و كأنّه أصح النسخ؛ فتفسير
الشيخ إياه بالشامى كأنّه لكون تفاحهم كذلك، و في الاصبهان أيضا تفاح صغير طويل هو
أطيب هذا النوع و أنفعه، و في الكافي« و العنب الرازقى» و في القاموس« الرازقى-
الضعيف، و العنب الملاحى» و قال:« الملاحى( كغرابى، و قد يشدد)- عنب أبيض طويل» و
قال:« الموشان( بالضم و كغراب و ككتاب من أطيب الرطب».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 527