responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 527

الْهَاشِمِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الرَّافِعِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ الْكَمْأَةُ مِنْ نَبْتِ الْجَنَّةِ وَ مَاؤُهَا نَافِعٌ مِنْ وَجَعِ الْعَيْنِ‌[1].

761 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ الْكَمْأَةُ مِنَ الْمَنِّ وَ الْمَنُّ مِنَ الْجَنَّةِ وَ مَاؤُهَا شِفَاءٌ لِلْعَيْنِ‌[2].

762 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ عَلِيٍّ عَنْ أُمَامَةَ بِنْتِ أَبِي الْعَاصِ بْنِ الرَّبِيعِ وَ أُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَتْ‌ أَتَانِي أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فَأُتِيَ بِعَشَاءٍ وَ تَمْرٍ وَ كَمْأَةٍ فَأَكَلَ وَ كَانَ يُحِبُّ الْكَمْأَةَ[3].

109 أبواب الفواكه باب‌

763 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْكُوفِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى الطَّحَّانِ عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: خَمْسٌ مِنْ فَاكِهَةِ الْجَنَّةِ فِي الدُّنْيَا الرُّمَّانُ الْمَلَاسِيُّ وَ التُّفَّاحُ الشَّعْشَعَانِيُّ وَ السَّفَرْجَلُ وَ الْعِنَبُ وَ الرُّطَبُ الْمُشَانُ‌[4].

764 عَنْهُ عَنِ النَّهِيكِيِّ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى ع قَالَ: ثَلَاثَةٌ لَا تَضُرُّ الْعِنَبُ الرَّازِقِيُّ وَ قَصَبُ السُّكَّرِ وَ التُّفَّاحُ‌[5].


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الكمأة»،( ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:

« تكملة- الكم‌ء بالفتح معروف قال الجوهريّ:« الكمأة واحدها كم‌ء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الكمأة»،( ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:

« تكملة- الكم‌ء بالفتح معروف قال الجوهريّ:« الكمأة واحدها كم‌ء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الكمأة»،( ص 861، س 35 و 36 و 37) قائلا بعد الحديث الآخر:

« تكملة- الكم‌ء بالفتح معروف قال الجوهريّ:« الكمأة واحدها كم‌ء على غير قياس» موردا بعده كلاما طويلا نقلا عن الاطباء في خواصه و أصنافه و غير ذلك فمن أراده فليطلبه من هناك.

[4] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه و عدد ألوانها»( ص 838، س 30 و ص 837، س 33) و فيه بدل« الشعشعانى»« الأصفهانيّ» قائلا بعد الأول:« مجالس ابن الشيخ عن أبيه، عن هلال بن محمّد الحفار، عن إسماعيل بن على الدعبلى، عن أبيه، عن الرضا، عن آبائه، عن أمير المؤمنين( ع) أنه قال: أربعة نزلت من الجنة؛ العنب الرازقى، و الرطب المشان، و الرمان الاملسى، و التفاح الشعشعانى( يعنى الشاميّ)، و في خبر آخر يعنى السفرجل« توضيح- رواه الكليني عن العدة عن البرقي و في بعض نسخه« الامليسى» مكان« الملاسى» و هو أظهر، قال في القاموس:« الامليس( و بهاء)- الفلاة ليس بها نبات و الرمان الامليسى كأنّه منسوب إليه»( انتهى) و المعروف عندنا« الملس» و هو ما لا حجم له، و به فسر الامليسى في بحر الجواهر، و في بعض النسخ موضع« الأصفهانيّ»:« الشفان» و لم أجد له معنى مناسبا، قال في القاموس:« غداة ذات شفان- ذات برد و ريح، و في أكثر نسخ الكافي« الشيسقان» و لم أجده في اللغة، و في بعضها» الشيقان» و في القاموس:« الشيقان( بالكسر) جبلان أو موضع قريب المدينة» و أقول: لو كان بالإضافة كان له وجه، و الشعشعانى-« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

الطويل و كأنّه أصح النسخ؛ فتفسير الشيخ إياه بالشامى كأنّه لكون تفاحهم كذلك، و في الاصبهان أيضا تفاح صغير طويل هو أطيب هذا النوع و أنفعه، و في الكافي« و العنب الرازقى» و في القاموس« الرازقى- الضعيف، و العنب الملاحى» و قال:« الملاحى( كغرابى، و قد يشدد)- عنب أبيض طويل» و قال:« الموشان( بالضم و كغراب و ككتاب من أطيب الرطب».

[5] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه و عدد ألوانها»( ص 838، س 30 و ص 837، س 33) و فيه بدل« الشعشعانى»« الأصفهانيّ» قائلا بعد الأول:« مجالس ابن الشيخ عن أبيه، عن هلال بن محمّد الحفار، عن إسماعيل بن على الدعبلى، عن أبيه، عن الرضا، عن آبائه، عن أمير المؤمنين( ع) أنه قال: أربعة نزلت من الجنة؛ العنب الرازقى، و الرطب المشان، و الرمان الاملسى، و التفاح الشعشعانى( يعنى الشاميّ)، و في خبر آخر يعنى السفرجل« توضيح- رواه الكليني عن العدة عن البرقي و في بعض نسخه« الامليسى» مكان« الملاسى» و هو أظهر، قال في القاموس:« الامليس( و بهاء)- الفلاة ليس بها نبات و الرمان الامليسى كأنّه منسوب إليه»( انتهى) و المعروف عندنا« الملس» و هو ما لا حجم له، و به فسر الامليسى في بحر الجواهر، و في بعض النسخ موضع« الأصفهانيّ»:« الشفان» و لم أجد له معنى مناسبا، قال في القاموس:« غداة ذات شفان- ذات برد و ريح، و في أكثر نسخ الكافي« الشيسقان» و لم أجده في اللغة، و في بعضها» الشيقان» و في القاموس:« الشيقان( بالكسر) جبلان أو موضع قريب المدينة» و أقول: لو كان بالإضافة كان له وجه، و الشعشعانى-« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

الطويل و كأنّه أصح النسخ؛ فتفسير الشيخ إياه بالشامى كأنّه لكون تفاحهم كذلك، و في الاصبهان أيضا تفاح صغير طويل هو أطيب هذا النوع و أنفعه، و في الكافي« و العنب الرازقى» و في القاموس« الرازقى- الضعيف، و العنب الملاحى» و قال:« الملاحى( كغرابى، و قد يشدد)- عنب أبيض طويل» و قال:« الموشان( بالضم و كغراب و ككتاب من أطيب الرطب».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 527
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست