responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 522

101 باب البصل‌

737 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ الْبَصَلُ يَذْهَبُ بِالنَّصَبِ وَ يَشُدُّ الْعَصَبَ وَ يَزِيدُ فِي الْمَاءِ وَ الْخُطَا وَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى‌[1].

738 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْمُبَارَكِ الدِّينَوَرِيِّ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ دُرُسْتَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْبَصَلُ يُطَيِّبُ الْفَمَ وَ يَشُدُّ الظَّهْرَ وَ يُرِقُّ الْبَشَرَةَ[2].

739 عَنْهُ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ الْعَبَّاسِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ حَسَّانَ الْبَغْدَادِيِّ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيِّ قَالَ: ذَكَرَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع الْبَصَلَ فَقَالَ يُطَيِّبُ النَّكْهَةَ وَ يَذْهَبُ بِالْبَلْغَمِ وَ يَزِيدُ فِي الْجِمَاعِ‌ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ كُلُوا الْبَصَلَ فَإِنَّ فِيهِ ثَلَاثَ خِصَالٍ يُطَيِّبُ النَّكْهَةَ وَ يَشُدُّ اللِّثَةَ وَ يَزِيدُ فِي الْمَاءِ[3].

740 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِذَا دَخَلْتُمْ بَلَداً فَكُلُوا مِنْ بَصَلِهَا يَطْرُدْ عَنْكُمْ وَبَاءَهَا[4].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:

« الحظوة( بالضم و الكسر) و الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»( انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:

قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:

« الحظوة( بالضم و الكسر) و الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»( انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:

قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:

« الحظوة( بالضم و الكسر) و الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»( انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:

قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:

« الحظوة( بالضم و الكسر) و الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»( انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:

قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست