[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما
يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و
المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:
« الحظوة( بالضم و الكسر) و
الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من
الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و
الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و
الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى
لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»(
انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:
قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من
نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن
نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس
بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى
الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و
الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و
عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما
يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و
المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:
« الحظوة( بالضم و الكسر) و
الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من
الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و
الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و
الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى
لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»(
انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:
قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من
نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن
نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس
بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى
الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و
الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و
عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما
يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و
المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:
« الحظوة( بالضم و الكسر) و
الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من
الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و
الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و
الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى
لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»(
انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:
قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من
نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن
نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس
بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى
الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و
الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و
عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 11 و 18 و 20 و 6 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:«
بيان-« الخطا» جمع الخطوة، و الزيادة فيها كناية عن قوة المشى و زيادتها، و ربما
يقرأ بالحاء المهملة و الظاء المعجمة من« حظى كل واحد من الزوجين عند صاحبه حظوة و
المراد به الجماع و كأنّه تصحيف لكن في أكثر نسخ المكارم هكذا، قال في القاموس:
« الحظوة( بالضم و الكسر) و
الحظة( كعدة)- المكانة و الحظ من الرزق و الجمع حظى و حظاء و حظى كل واحد من
الزوجين عند صاحبه( كرضى و احتذى) و هي حظية» و قرأ بعض المصحفين أيضا بالخاء و
الظاء المعجمتين أي يكثر لحمه؛ قال في القاموس: خظا لحمه خظوا كسمو- اكتنز؛ و
الخظوان محركة- من ركب بعض لحمه بعضا، و خظاه اللّه و أخظاه- أضخمه و أعظمه، و خظى
لحمه خظى- اكتنز، و فرس خظ بظ، و امرأة خظية بظية، و أخظى سمن و سمن( بالتشديد)»(
انتهى) و لا يخفى ما فيه من التكلف مع عدم مساعدة إملاء النسخ» أقول:
قوله( ع):« و يشد العصب» سقط من
نسخة البحار، ثمّ اعلم أن لفظة« الحمى» فى نسخ المحاسن و البحار كما نقلناه لكن
نقل المجلسيّ( ره) في البحار من الفردوس ما يوهم كون الكلمة« الحمأ» فلا- بأس
بايراد ما نقله و هو« الفردوس عن أبي الدرداء، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
قال:« إذا دخلتم بلدة وبيئا فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فانه يجلى البصر و ينقى
الشعر و يزيد في ماء الصلب و يزيد في الخطا و يذهب بالحمإ و هو السواد في الوجه و
الاعياء أيضا». و بعد الحديث الثاني:« بيان- كأن المراد برقة البشرة- صفاء اللون و
عدم كدرته؛ قال في القانون:« البصل يحمر الوجه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 522