[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في
البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة
إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء
اللحم ينيء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد
يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا
و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل
بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:
إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و
عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر
إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر
قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في
البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة
إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء
اللحم ينيء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد
يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا
و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل
بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:
إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و
عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر
إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر
قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في
البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة
إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء
اللحم ينيء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد
يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و
فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل
بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:
إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و
عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر
إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر
قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في
البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة
إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء
اللحم ينيء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد
يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا
و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل
بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:
إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و
عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر
إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر
قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في
البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة
إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء
اللحم ينيء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد
يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا
و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل
بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:
إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و
عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر
إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر
قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 523