[1] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب
الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».
[2] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب
الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».
[3] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب
الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».
[4] ( 4)- لم تظفر به في مظانه من
البحار.« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
تذرب ذربا- فسدت» و« ينبع( كينصر)
حصن له عيون و نخيل و زروع بطريق حاج مصر، ذكره الفيروزآبادي». و بعد الحديث
الخامس« بيان- قال في النهاية فيه:« لا أكل في سكرجة»، هى بضم السين و الكاف و
الراء و التشديد إناء صغير يؤكل فيه الشيء القليل من الادم و هي فارسية و أكثر ما
يوضع فيه الكواميخ و نحوها و في القاموس:« الشيراز- اللبن الرائب المستخرج ماؤه» و
في بحر الجواهر:« هو صبغ يعمل من اللبن كالحسو الغليظ و الجمع شواريز» و أقول:
الظاهر أن المراد بالرائب الذي
اشتد و غلظ سواء حمض كالماست أو لم يحمض كالجبن الرطب و إن كان الثاني أظهر».
أقول: قال المحدث النوريّ( ره) بعد ذكر معنى السكرجة كما ذكره الجزريّ:( قيل: و هي
بفتح الراء أنسب بالتعريب لعدم تغيير الاعراب فيه».
[5] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب
الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».
[6] ( 1- 2- 3- 5- 6)- ج 14،« باب
الالبان و بدو خلقها»،( ص 834، س 18 و 19 و 22 و ص س 832، س 37 و ص 834، س 22)
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- قال الجوهريّ:« ذربت معدته« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 494