[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا
الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث
زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل
حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن
بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة«
فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و
ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا
الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث
زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل
حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا
الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث
زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل
حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا
الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث
زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل
حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و
15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:
« الحليب- اللبن المحلوب، أو
الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد
منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص
531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح
بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول
الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:«
الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36):
بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول:
نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:«
عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من
الصفحة الماضية»
من الشجر» قائلا بعده( س 833، س
31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور،
و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا
الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث
زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل
حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 493