[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 29 و 13 و 31 و 33 و 34 و 46) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان-« و قلبته من إناء» أي قبل الدق لتصفيته عما يشوبه، أو بعده فان مع
القلب من إناء إلى آخر يبقى رديّة في الاناء». و بعد الحديث السادس:« بيان في
القاموس:« أترفته النعمة- أطغته أو نعمته كترفته تتريفا، و المترف( كمكرم)-
المتروك؛ يصنع ما شاء و لا يمنع، و المتنعم لا يمنع من تنعمه، و الجبار». أقول:
الحديث الثاني قد مر في ذيل الحديث الرابع و الستين بعد الخمسمائة إلّا أنّه هنا
مكرر في جميع ما عندي من النسخ فراجع إن شئت( ص 489، س 6).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 490