[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 782، س 37، و ص 283، س 6 و 7 و 8). قيل
بعد الحديث الأول:« يظهر من السياق أن الواقعة كانت بعد عمى ابن عبّاس فانه كان في
أواخر عمره مكفوفا». أقول: يريد القائل من السياق قوله و سؤاله:
« ما هذا الصوت الذي أسمع؟!».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 782، س 37، و ص 283، س 6 و 7 و 8). قيل
بعد الحديث الأول:« يظهر من السياق أن الواقعة كانت بعد عمى ابن عبّاس فانه كان في
أواخر عمره مكفوفا». أقول: يريد القائل من السياق قوله و سؤاله:
« ما هذا الصوت الذي أسمع؟!».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 782، س 37، و ص 283، س 6 و 7 و 8). قيل
بعد الحديث الأول:« يظهر من السياق أن الواقعة كانت بعد عمى ابن عبّاس فانه كان في
أواخر عمره مكفوفا». أقول: يريد القائل من السياق قوله و سؤاله:
« ما هذا الصوت الذي أسمع؟!».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 782، س 37، و ص 283، س 6 و 7 و 8). قيل
بعد الحديث الأول:« يظهر من السياق أن الواقعة كانت بعد عمى ابن عبّاس فانه كان في
أواخر عمره مكفوفا». أقول: يريد القائل من السياق قوله و سؤاله:
« ما هذا الصوت الذي أسمع؟!».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 480