responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 475

بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع فَقَالَ أَطْيَبُ اللَّحْمِ لَحْمُ فَرْخٍ قَدْ نَهَضَ أَوْ كَادَ يَنْهَضُ‌[1].

477 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ رَفَعَهُ قَالَ: ذَكَرْتُ اللُّحْمَانَ عِنْدَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ عُمَرَ حَاضِرٌ فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ أَطْيَبَ اللَّحْمَيْنِ لَحْمُ الدَّجَاجِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع كَلَّا إِنَّ ذَلِكَ خَنَازِيرُ الطَّيْرِ وَ إِنَّ أَطْيَبَ اللَّحْمِ لَحْمُ فَرْخِ حَمَامٍ قَدْ نَهَضَ أَوْ كَادَ يَنْهَضُ‌[2].

478 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ عَمَّنْ رَوَاهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُقْتَلَ غَيْظُهُ فَلْيَأْكُلْ لَحْمَ الدُّرَّاجِ‌[3].

66 باب الحيتان و السمك‌

479 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ‌ عَلَيْكُمْ بِالسَّمَكِ فَإِنَّهُ إِنْ أَكَلْتَهُ بِغَيْرِ خُبْزٍ أَجْزَأَكَ وَ إِنْ أَكَلْتَهُ بِخُبْزٍ أَمْرَأَكَ‌[4].

480 عَنْهُ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْمَدَائِنِيِّ وَ غَيْرِهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْحُوتُ ذَكِيٌّ حَيُّهُ وَ مَيِّتُهُ‌ عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَوْنِ بْنِ حَرِيزٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ هَارُونَ الثَّقَفِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[5].

481 عَنْهُ عَنْ نُوحٍ النَّيْسَابُورِيِّ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ:


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 37 و ص 743، س 1).

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 37 و ص 743، س 1).

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 37 و ص 743، س 1).

[4] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 781، س 35 و ص 779، س 30) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان»- في النهاية:« مرأنى الطعام و أمرأنى إذا لم يثقل على المعدة و انحدر عنها طيبا، قال الفراء:« يقال: هنأنى الطعام و مرأنى بغير ألف، فاذا أفردوها عن هنأنى قالوا امرأنى» و بعد الحديث الثاني:« بيان»- يدل على أن الحوت يحل كله حيا كما هو المشهور بين الاصحاب، و ذهب الشيخ( ره) في المبسوط إلى توقف حله على الموت خارج الماء، استنادا إلى أن ذكاته إخراجه من الماء حيا و موته خارجه، فقبل موته لم- تحصل الذكاة، و لهذا لو عاد إلى الماء و مات فيه حرم، و لو كان قد تمت ذكاته لما حرم بعدها.

و أجيب بمنع كون ذكاته يحصل بالأمرين معا، بل بالأول خاصّة بشرط عدم عوده إلى الماء و موته فيه؛ مع أن عمومات الحل تشمله».

[5] ( 4 و 5)- ج 14،« باب الجراد و السمك و سائر حيوان الماء»،( ص 781، س 35 و ص 779، س 30) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان»- في النهاية:« مرأنى الطعام و أمرأنى إذا لم يثقل على المعدة و انحدر عنها طيبا، قال الفراء:« يقال: هنأنى الطعام و مرأنى بغير ألف، فاذا أفردوها عن هنأنى قالوا امرأنى» و بعد الحديث الثاني:« بيان»- يدل على أن الحوت يحل كله حيا كما هو المشهور بين الاصحاب، و ذهب الشيخ( ره) في المبسوط إلى توقف حله على الموت خارج الماء، استنادا إلى أن ذكاته إخراجه من الماء حيا و موته خارجه، فقبل موته لم- تحصل الذكاة، و لهذا لو عاد إلى الماء و مات فيه حرم، و لو كان قد تمت ذكاته لما حرم بعدها.

و أجيب بمنع كون ذكاته يحصل بالأمرين معا، بل بالأول خاصّة بشرط عدم عوده إلى الماء و موته فيه؛ مع أن عمومات الحل تشمله».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 475
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست