responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 474

473 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ رَفَعَهُ قَالَ: أَكْلُ لَحْمِ الْجَزُورِ يَذْهَبُ بِالْقَرَمِ‌ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ مَرْوِيٌّ قَالَ: مِنْ تَمَامِ حُبِّ الْإِسْلَامِ حُبُّ لَحْمِ الْجَزُورِ[1].

65 باب لحوم الحمام و الدراج‌

عَنْهُ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ النَّهْدِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ رَفَعَهُ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ أَنَّهُ ذُكِرَ عِنْدَهُ لَحْمُ الطَّيْرِ فَقَالَ أَطْيَبُ اللَّحْمِ لَحْمُ فَرْخٍ غَذَّتْهُ فَتَاةٌ مِنْ رَبِيعَةَ بِفَضْلِ قُوتِهَا[2].

عَنْهُ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ رَفَعَهُ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ: الْوَزُّ جَامُوسُ الطَّيْرِ وَ الدَّجَاجُ خِنْزِيرُ الطَّيْرِ وَ الدُّرَّاجُ حَبَشُ الطَّيْرِ فَأَيْنَ أَنْتَ عَنْ فَرْخَيْنِ نَاهِضَيْنِ رَبَّتْهُمَا امْرَأَةٌ مِنْ رَبِيعَةَ بِفَضْلِ قُوتِهَا[3].

476 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ رَفَعَهُ قَالَ: ذَكَرْتُ اللُّحْمَانَ عِنْدَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِ‌


[1] ( 1)- ج 14،« باب ما يحل من الطيور و سائر الحيوان و ما لا يحل»،( ص 776، س 12) قائلا بعده:« بيان» قال في القاموس:« الجزور- البعير، أو خاصّ بالناقة المجزورة و ما يذبح من الشاة» و قال الجوهريّ:« الجزور من الإبل يقع على الذكر و الأنثى و هي تؤنث؛ و الجمع الجزار، و قال الدميرى بعد ذكر هذا:« و قال ابن سيدة: الجزور- الناقة التي تجزر، و في كتاب العين:

« الجزور من الضأن و المعز خاصّة، مأخوذة من الجزر و هو القطع». و في المصباح المنير:« الجزور من الإبل خاصّة يقع على الذكر و الأنثى» قال ابن الأنباري:« و زاد الصغانى:« و الجزور- الناقة التي تنحر، و جزرت الجزور و غيرها من باب قتل- نحرتها و الفاعل جزار»( انتهى) و المراد هنا مطلق البعير، أو الناقة، و في الصحاح:« القرم( بالتحريك)- شدة شهوة اللحم».

[2] ( 2 و 3)- ج 41،« باب الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 34 و 35) أقول: لم يورد المجلسيّ( ره) هنا بيانا للاحاديث لأنه( ره) ذكر فيما تقدم ما يوضح المراد منها و ذلك لانه أورد الحديث الأول و الرابع من أحاديث الباب نقلا من الكافي و هو عن عدة البرقي في باب« فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامهما» قائلا بعد الأول منهما:« بيان» الوز» لغة في« الاوز»، و كونه جاموس الطير لأنسه بالحمأة و المياه، و شبه الدجاج بالخنزير في أكل العذرة، و كون الدراج حبش الطير لسواده، و كأنّ التخصيص بامرأة ربيعة لكون طيرهم أجود، أو كونهم أحذق في ذلك، أو كون الشائع في ذلك الزمان وجود هذا الطير، أو كثرته عندهم».

[3] ( 2 و 3)- ج 41،« باب الدراج و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 34 و 35) أقول: لم يورد المجلسيّ( ره) هنا بيانا للاحاديث لأنه( ره) ذكر فيما تقدم ما يوضح المراد منها و ذلك لانه أورد الحديث الأول و الرابع من أحاديث الباب نقلا من الكافي و هو عن عدة البرقي في باب« فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامهما» قائلا بعد الأول منهما:« بيان» الوز» لغة في« الاوز»، و كونه جاموس الطير لأنسه بالحمأة و المياه، و شبه الدجاج بالخنزير في أكل العذرة، و كون الدراج حبش الطير لسواده، و كأنّ التخصيص بامرأة ربيعة لكون طيرهم أجود، أو كونهم أحذق في ذلك، أو كون الشائع في ذلك الزمان وجود هذا الطير، أو كثرته عندهم».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست