[1] ( 1)- ج 14،« باب ما يحل من
الطيور و سائر الحيوان و ما لا يحل»،( ص 776، س 12) قائلا بعده:« بيان» قال في
القاموس:« الجزور- البعير، أو خاصّ بالناقة المجزورة و ما يذبح من الشاة» و قال
الجوهريّ:« الجزور من الإبل يقع على الذكر و الأنثى و هي تؤنث؛ و الجمع الجزار، و
قال الدميرى بعد ذكر هذا:« و قال ابن سيدة: الجزور- الناقة التي تجزر، و في كتاب
العين:
« الجزور من الضأن و المعز خاصّة،
مأخوذة من الجزر و هو القطع». و في المصباح المنير:« الجزور من الإبل خاصّة يقع
على الذكر و الأنثى» قال ابن الأنباري:« و زاد الصغانى:« و الجزور- الناقة التي
تنحر، و جزرت الجزور و غيرها من باب قتل- نحرتها و الفاعل جزار»( انتهى) و المراد
هنا مطلق البعير، أو الناقة، و في الصحاح:« القرم( بالتحريك)- شدة شهوة اللحم».
[2] ( 2 و 3)- ج 41،« باب الدراج
و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 34 و 35) أقول: لم يورد المجلسيّ(
ره) هنا بيانا للاحاديث لأنه( ره) ذكر فيما تقدم ما يوضح المراد منها و ذلك لانه
أورد الحديث الأول و الرابع من أحاديث الباب نقلا من الكافي و هو عن عدة البرقي في
باب« فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامهما» قائلا بعد
الأول منهما:« بيان» الوز» لغة في« الاوز»، و كونه جاموس الطير لأنسه بالحمأة و
المياه، و شبه الدجاج بالخنزير في أكل العذرة، و كون الدراج حبش الطير لسواده، و
كأنّ التخصيص بامرأة ربيعة لكون طيرهم أجود، أو كونهم أحذق في ذلك، أو كون الشائع
في ذلك الزمان وجود هذا الطير، أو كثرته عندهم».
[3] ( 2 و 3)- ج 41،« باب الدراج
و القطا و القبج و غيرها من الطيور»،( ص 742، س 34 و 35) أقول: لم يورد المجلسيّ(
ره) هنا بيانا للاحاديث لأنه( ره) ذكر فيما تقدم ما يوضح المراد منها و ذلك لانه
أورد الحديث الأول و الرابع من أحاديث الباب نقلا من الكافي و هو عن عدة البرقي في
باب« فضل اتخاذ الديك و أنواعها و اتخاذ الدجاج في البيت و أحكامهما» قائلا بعد
الأول منهما:« بيان» الوز» لغة في« الاوز»، و كونه جاموس الطير لأنسه بالحمأة و
المياه، و شبه الدجاج بالخنزير في أكل العذرة، و كون الدراج حبش الطير لسواده، و
كأنّ التخصيص بامرأة ربيعة لكون طيرهم أجود، أو كونهم أحذق في ذلك، أو كون الشائع
في ذلك الزمان وجود هذا الطير، أو كثرته عندهم».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 474