[1] ( 1)- ج 14،« باب فضل اللحم و
الشحم»،( ص 827، س 25) قائلا بعده:« بيان- قال في الدروس:« يكره أكله أي اللحم
غريضا يعنى نيئا أي غير نضيج( و هو بكسر النون و الهمز) و في الصحاح الغريض-
الطرى».
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب ما
يحرم من الذبيحة و ما يكره»،( ص 820، س 12 و 13 و 14) قائلا بعد الحديث الأخير:«
بيان- قال في القاموس: المخلب- ظفر كل سبع من الماشى و الطائر، أو هو لما يصيد من
الطير، و الظفر لما لا يصيد» و قائلا أيضا بعد نقل الجزء الأخير منه بعيد ذلك( باب
حكم ما لا تحله الحياة من الميتة و ما لا يؤكل لحمه)« ص 822، س 34):
« بيان- في القاموس:« الوبر(
محركة)- صوف الإبل و الارانب و نحوها»( انتهى) و ذكر الضرس بعد الناب تعميم بعد
التخصيص. و قال:« الظلف» هو المشقوق الذي يكون في أرجل الشاة و البقر و نحوهما»(
انتهى) و لعلّ المراد هنا ما يشمل الحافر، و كأنّ التخصيص لان المراد بالميتة ميتة
ما يعتاد أكله من الانعام، و ليس لها حافر، و عدم ذكر العظم كأنّه لما يتنشب به من
أجزاء الميتة و دسوماتها و المخ الذي فيه و بعد خلوه عنها طاهر».
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب ما
يحرم من الذبيحة و ما يكره»،( ص 820، س 12 و 13 و 14) قائلا بعد الحديث الأخير:«
بيان- قال في القاموس: المخلب- ظفر كل سبع من الماشى و الطائر، أو هو لما يصيد من
الطير، و الظفر لما لا يصيد» و قائلا أيضا بعد نقل الجزء الأخير منه بعيد ذلك( باب
حكم ما لا تحله الحياة من الميتة و ما لا يؤكل لحمه)« ص 822، س 34):
« بيان- في القاموس:« الوبر(
محركة)- صوف الإبل و الارانب و نحوها»( انتهى) و ذكر الضرس بعد الناب تعميم بعد
التخصيص. و قال:« الظلف» هو المشقوق الذي يكون في أرجل الشاة و البقر و نحوهما»(
انتهى) و لعلّ المراد هنا ما يشمل الحافر، و كأنّ التخصيص لان المراد بالميتة ميتة
ما يعتاد أكله من الانعام، و ليس لها حافر، و عدم ذكر العظم كأنّه لما يتنشب به من
أجزاء الميتة و دسوماتها و المخ الذي فيه و بعد خلوه عنها طاهر».
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب ما
يحرم من الذبيحة و ما يكره»،( ص 820، س 12 و 13 و 14) قائلا بعد الحديث الأخير:«
بيان- قال في القاموس: المخلب- ظفر كل سبع من الماشى و الطائر، أو هو لما يصيد من
الطير، و الظفر لما لا يصيد» و قائلا أيضا بعد نقل الجزء الأخير منه بعيد ذلك( باب
حكم ما لا تحله الحياة من الميتة و ما لا يؤكل لحمه)« ص 822، س 34):
« بيان- في القاموس:« الوبر(
محركة)- صوف الإبل و الارانب و نحوها»( انتهى) و ذكر الضرس بعد الناب تعميم بعد
التخصيص. و قال:« الظلف» هو المشقوق الذي يكون في أرجل الشاة و البقر و نحوهما»(
انتهى) و لعلّ المراد هنا ما يشمل الحافر، و كأنّ التخصيص لان المراد بالميتة ميتة
ما يعتاد أكله من الانعام، و ليس لها حافر، و عدم ذكر العظم كأنّه لما يتنشب به من
أجزاء الميتة و دسوماتها و المخ الذي فيه و بعد خلوه عنها طاهر».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 471