responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 447

339 عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ اللُّؤْلُؤِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَا مِنْ شَيْ‌ءٍ أَبْغَضَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ بَطْنٍ مَمْلُوءٍ[1].

340 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ دُرُسْتَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْأَكْلُ عَلَى الشِّبَعِ يُورِثُ الْبَرَصَ‌[2].

341 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كُلُّ دَاءٍ مِنَ التُّخَمَةِ مَا عَدَا الْحُمَّى فَإِنَّهَا تَرِدُ وُرُوداً[3].

342 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَدِيدٍ رَفَعَهُ قَالَ: قَامَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ع خَطِيباً فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَقَالَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَأْكُلُوا حَتَّى تَجُوعُوا وَ إِذَا جُعْتُمْ فَكُلُوا وَ لَا تَشْبَعُوا فَإِنَّكُمْ إِذَا شَبِعْتُمْ غَلُظَتْ رِقَابُكُمْ وَ سَمِنَتْ جُنُوبُكُمْ وَ نَسِيتُمْ رَبَّكُمْ‌[4].

343 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ فِي كَلَامٍ لَهُ سَتَكُونُ مِنْ بَعْدِي سَنَةٌ يَأْكُلُ الْمُؤْمِنُ فِي مِعًى وَاحِدٍ وَ يَأْكُلُ الْكَافِرُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ[5].

45 باب التجشؤ

344 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ بِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِذَا تجشيتم فَلَا تَرْفَعُوا جُشَاءَكُمْ إِلَى السَّمَاءِ[6].

345 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ أَطْوَلُكُمْ جُشَاءً فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُكُمْ جُوعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ ص رَجُلًا يَتَجَشَّأُ فَقَالَ يَا عَبْدَ اللَّهِ قَصِّرْ مِنْ جُشَائِكَ فَإِنَّ أَطْوَلَ النَّاسِ جُوعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ شِبَعاً فِي الدُّنْيَا[7].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 877، س 5 و 6 و 7 و 9 و 10) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس:« توخم الطعام و استوخمه- لم يستمرأه و التخمة كهمزة الداء يصيبك منه»( انتهى) و قال بعضهم:« هى أن يفسد الطعام في المعدة و يستحيل إلى كيفية غير صالحة». و قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« السنة» يحتمل الفتح و التخفيف و الضم و التشديد». أقول: فى بعض ما عندي من النسخ بدل« سنة»« سمنة» و« المعى» و« المعاء» و القصر أشهر من أعفاج البطن مذكر و قد يؤنث، جمع المقصور أمعاء مثل عنب و أعناب، و جمع الممدود أمعية مثل حمار و أحمرة»( ذكره في أقرب الموارد).

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 877، س 5 و 6 و 7 و 9 و 10) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس:« توخم الطعام و استوخمه- لم يستمرأه و التخمة كهمزة الداء يصيبك منه»( انتهى) و قال بعضهم:« هى أن يفسد الطعام في المعدة و يستحيل إلى كيفية غير صالحة». و قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« السنة» يحتمل الفتح و التخفيف و الضم و التشديد». أقول: فى بعض ما عندي من النسخ بدل« سنة»« سمنة» و« المعى» و« المعاء» و القصر أشهر من أعفاج البطن مذكر و قد يؤنث، جمع المقصور أمعاء مثل عنب و أعناب، و جمع الممدود أمعية مثل حمار و أحمرة»( ذكره في أقرب الموارد).

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 877، س 5 و 6 و 7 و 9 و 10) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس:« توخم الطعام و استوخمه- لم يستمرأه و التخمة كهمزة الداء يصيبك منه»( انتهى) و قال بعضهم:« هى أن يفسد الطعام في المعدة و يستحيل إلى كيفية غير صالحة». و قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« السنة» يحتمل الفتح و التخفيف و الضم و التشديد». أقول: فى بعض ما عندي من النسخ بدل« سنة»« سمنة» و« المعى» و« المعاء» و القصر أشهر من أعفاج البطن مذكر و قد يؤنث، جمع المقصور أمعاء مثل عنب و أعناب، و جمع الممدود أمعية مثل حمار و أحمرة»( ذكره في أقرب الموارد).

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 877، س 5 و 6 و 7 و 9 و 10) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس:« توخم الطعام و استوخمه- لم يستمرأه و التخمة كهمزة الداء يصيبك منه»( انتهى) و قال بعضهم:« هى أن يفسد الطعام في المعدة و يستحيل إلى كيفية غير صالحة». و قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« السنة» يحتمل الفتح و التخفيف و الضم و التشديد». أقول: فى بعض ما عندي من النسخ بدل« سنة»« سمنة» و« المعى» و« المعاء» و القصر أشهر من أعفاج البطن مذكر و قد يؤنث، جمع المقصور أمعاء مثل عنب و أعناب، و جمع الممدود أمعية مثل حمار و أحمرة»( ذكره في أقرب الموارد).

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 877، س 5 و 6 و 7 و 9 و 10) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في القاموس:« توخم الطعام و استوخمه- لم يستمرأه و التخمة كهمزة الداء يصيبك منه»( انتهى) و قال بعضهم:« هى أن يفسد الطعام في المعدة و يستحيل إلى كيفية غير صالحة». و قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« السنة» يحتمل الفتح و التخفيف و الضم و التشديد». أقول: فى بعض ما عندي من النسخ بدل« سنة»« سمنة» و« المعى» و« المعاء» و القصر أشهر من أعفاج البطن مذكر و قد يؤنث، جمع المقصور أمعاء مثل عنب و أعناب، و جمع الممدود أمعية مثل حمار و أحمرة»( ذكره في أقرب الموارد).

[6] ( 6 و 7)- ج 14،« باب آخر في ذمّ التجشؤ»،( ص 877، س 29) مع بيانه للجشاء في آخر الباب.

[7] ( 6 و 7)- ج 14،« باب آخر في ذمّ التجشؤ»،( ص 877، س 29) مع بيانه للجشاء في آخر الباب.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 447
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست