[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827،
س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا
فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه
حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في
القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب
كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما
الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب
الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي
تنفع في الدنيا و الآخرة».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 446