responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 446

بِئْسَ الْعَوْنُ عَلَى الدِّينِ قَلْبٌ نَخِيبٌ وَ بَطْنٌ رَغِيبٌ وَ نَعْظٌ شَدِيدٌ[1].

333 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ صَالِحٍ النِّيلِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يُبْغِضُ كَثْرَةَ الْأَكْلِ‌ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[2].

334 عَنْهُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَجَّالِ عَنْ بُهْلُولِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَثْرَةُ الْأَكْلِ مَكْرُوهٌ‌[3].

335 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْمُخْتَارِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ الْبَطْنَ إِذَا شَبِعَ طَغَى‌[4].

336 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ بَشِيرٍ الدِّهْقَانِ أَوْ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ أَبُو الْحَسَنِ ع‌ إِنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ الْبَطْنَ الَّذِي لَا يَشْبَعُ‌[5].

337 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ وُهَيْبِ بْنِ حَفْصٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ لِي يَا بَا مُحَمَّدٍ إِنَّ الْبَطْنَ لَيَطْغَى مِنْ أَكْلِهِ وَ أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنَ اللَّهِ إِذَا مَا جَافَ بَطْنُهُ وَ أَبْغَضُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ إِذَا امْتَلَأَ بَطْنُهُ‌[6].

338 عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَاشِمِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْعَطَّارِ قَالَ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ع عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ: قَالَ لِي جَبْرَئِيلُ ع فِي كَلَامٍ بَلَغَنِيهِ عَنْ رَبِّي يَا مُحَمَّدُ وَ أُخْرَى هِيَ الْأُولَى وَ الْآخِرَةُ يَقُولُ لَكَ رَبُّكَ يَا مُحَمَّدُ مَا أَبْغَضْتُ وِعَاءً قَطُّ إِلَّا بَطْناً مَلْآنَ‌[7].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14« باب ذمّ كثرة الاكل و الاكل على الشبع»،( ص 876، س 31 و 35 و 36 و 37 و ص 827، س 1 و 3 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- في النهاية« النخيب» الجبان الذي لا فؤاد له، و قيل:- الفاسد العقل» و قال:« الرغيب»- الواسع يقال: جوف رغيب و منه حديث أبى الدرداء« بئس العون على الدين قلب نخيب و بطن رغيب»( انتهى) و في القاموس« الرغب»( بالضم و بضمتين)- كثرة الاكل و شدة النهم و فعله ككرم فهو رغيب كأمير» و قال:« نعظ ذكره نعظا و يحرك و نعوضا- قام و أنعظ الرجل و المرأة- علاهما الشبق». و بعد الحديث السابع:« بيان-« و أخرى» أي نصيحة أخرى. و« هى الأولى» بحسب الرتبة لشدة الاهتمام بها.« و الآخرة» بحسب الذكر و الاصوب« للاولى» كما سيأتي أي تنفع في الدنيا و الآخرة».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 446
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست