[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 25 و 23 و 27 و 32).
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-«
إذا طعم» من باب تعب و في بعض النسخ على بناء الافعال فيحتمل المجهول و المعلوم أي
أطعم الناس، و« لا يطعم» أيضا يحتمل المعلوم كيعلم و المجهول و الثاني أظهر» و
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« من غير حول» يمكن تعلقه بما قبله و بما بعده، و«
الحول»- الحيلة و القدرة على التصرف في الأمور، و في الخبر« لا حول عن المعصية و
لا قوة على الطاعة إلّا باللّه»، و« المئونة»- الثقل و مأن القوم- احتمل مئونتهم
أي قوتهم و قد لا يهمز فالفعل مانهم، و اسبغ اللّه عليه النعمة- أتمها».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 25 و 23 و 27 و 32).
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-«
إذا طعم» من باب تعب و في بعض النسخ على بناء الافعال فيحتمل المجهول و المعلوم أي
أطعم الناس، و« لا يطعم» أيضا يحتمل المعلوم كيعلم و المجهول و الثاني أظهر» و
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« من غير حول» يمكن تعلقه بما قبله و بما بعده، و«
الحول»- الحيلة و القدرة على التصرف في الأمور، و في الخبر« لا حول عن المعصية و
لا قوة على الطاعة إلّا باللّه»، و« المئونة»- الثقل و مأن القوم- احتمل مئونتهم
أي قوتهم و قد لا يهمز فالفعل مانهم، و اسبغ اللّه عليه النعمة- أتمها».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 25 و 23 و 27 و 32).
قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-«
إذا طعم» من باب تعب و في بعض النسخ على بناء الافعال فيحتمل المجهول و المعلوم أي
أطعم الناس، و« لا يطعم» أيضا يحتمل المعلوم كيعلم و المجهول و الثاني أظهر» و
قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-« من غير حول» يمكن تعلقه بما قبله و بما بعده، و«
الحول»- الحيلة و القدرة على التصرف في الأمور، و في الخبر« لا حول عن المعصية و
لا قوة على الطاعة إلّا باللّه»، و« المئونة»- الثقل و مأن القوم- احتمل مئونتهم
أي قوتهم و قد لا يهمز فالفعل مانهم، و اسبغ اللّه عليه النعمة- أتمها».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 436