[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،«
باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19)
قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا».
و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما
أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو
البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء
المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و
19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و
حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و
فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار
بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ«
و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 435