responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 435

ذَلِكَ الطَّعَامِ أَبَداً[1].

271 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ الطَّاعِمُ الشَّاكِرُ أَفْضَلُ مِنَ الصَّائِمِ الصَّامِتِ‌[2].

272 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ يَزِيدَ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيَشْبَعُ مِنَ الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ فَيَحْمَدُ اللَّهَ فَيُعْطِيهِ اللَّهُ مِنَ الْأَجْرِ مَا لَا يُعْطِي الصَّائِمَ إِنَ‌ اللَّهَ شاكِرٌ عَلِيمٌ‌ يُحِبُّ أَنْ يُحْمَدَ[3].

273 عَنْهُ عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ كُلَيْبٍ الصَّيْدَاوِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِنَّ الرَّجُلَ الْمُسْلِمَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَطْعَمَ طَعَاماً فَأَهْوَى بِيَدِهِ وَ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ‌ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‌ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَصِيرَ اللُّقْمَةُ إِلَى فِيهِ‌[4].

274 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْأَصَمِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ لِي يَا سِنَانُ مَنْ قُدِّمَ إِلَيْهِ طَعَامٌ فَأَكَلَهُ وَ قَالَ‌ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‌ الَّذِي رَزَقَنِيهِ بِلَا حَوْلٍ مِنِّي وَ لَا قُوَّةٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ أَوْ قَالَ قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ طَعَامُهُ‌[5].

275 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سُفْيَانَ عَنْ مُوسَى الْعَطَّارِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عُثْمَانَ الرَّوَّاسِيِّ عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ يَا سَمَاعَةُ أَكْلًا وَ حَمْداً لَا أَكْلًا وَ صَمْتاً[6].

276 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَسِّنٍ الْمِيثَمِيِّ رَفَعَهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص إِذَا وُضِعَتِ الْمَائِدَةُ بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ مَا أَحْسَنَ مَا أَثْبَتَ لَنَا سُبْحَانَكَ مَا أَكْثَرَ مَا تُعْطِينَا سُبْحَانَكَ مَا أَكْثَرَ مَا تُعَافِينَا اللَّهُمَّ أَوْسِعْ عَلَيْنَا وَ عَلَى فُقَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ‌[7].

277 عَنْهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 13 و 14 و 15 و 16 و 4 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث السادس: بيان- أى تأكل أكلا و تحمد حمدا، أو تجمع أكلا و حمدا». و بعد الحديث السابع:« بيان- رواه في الكافي عن العدة عن سهل عن يعقوب و فيه« و ما أحسن ما تبتلينا أو ما ابتليتنا» فالابتلاء بمعنى الانعام أو الاختبار بالنعمة أو البلية، و في آخره« و على فقراء المؤمنين و المسلمين» و في بعض النسخ« و على فقراء المؤمنين و المؤمنات، و المسلمين و المسلمات».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست