responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 434

265 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ مَنْ أَكَلَ طَعَاماً فَلْيَذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ فَإِنْ نَسِيَ ثُمَّ ذَكَرَ اللَّهَ بَعْدَهُ تَقَيَّأَ الشَّيْطَانُ مَا أَكَلَ وَ اسْتَقْبَلَ الرَّجُلُ طَعَامَهُ‌[1].

266 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ عَنِ ابْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ أَكْثِرُوا ذِكْرَ اللَّهِ عَلَى الطَّعَامِ وَ لَا تَلْغَطُوا فِيهِ فَإِنَّهُ نِعْمَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ رِزْقٌ مِنْ رِزْقِهِ يَجِبُ عَلَيْكُمْ شُكْرُهُ وَ حَمْدُهُ‌ قَالَ وَ رَوَاهُ الْأَصَمُّ عَنْ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌[2].

267 عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا أَكَلْتَ أَوْ شَرِبْتَ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ‌ عَنْهُ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ الْعَلَاءِ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مِثْلَهُ‌[3].

268 عَنْهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ جَرَّاحٍ الْمَدَائِنِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ اذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ عَلَى الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ فَإِذَا فَرَغْتَ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي‌ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ‌[4].

269 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: مَنْ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ عَلَى الطَّعَامِ لَمْ يُسْأَلْ عَنْ نَعِيمِ ذَلِكَ الطَّعَامِ أَبَداً[5].

270 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الْعَزْرَمِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ مَنْ ذَكَرَ اسْمَ اللَّهِ عَلَى طَعَامٍ أَوْ شَرَابٍ فِي أَوَّلِهِ وَ حَمِدَ اللَّهَ فِي آخِرِهِ لَمْ يُسْأَلْ عَنْ نَعِيمِ‌


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 6 و 9 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و استقبل الرجل» أي يأكل من غير شركة الشيطان كأنّه يستأنفه و يستقبله، و في الكافي« و استقل» و هو الصواب أي وجده قليلا لما قد أكل الشيطان منه فان ما يتقيأه لا يدخل في طعامه، أو هو على الحذف و الايصال أي استقل في أكل طعامه و الأول أظهر» و قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« اللغط» و يحرك- الصوت و الجلبة أو أصوات مبهمة لا تفهم».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 6 و 9 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و استقبل الرجل» أي يأكل من غير شركة الشيطان كأنّه يستأنفه و يستقبله، و في الكافي« و استقل» و هو الصواب أي وجده قليلا لما قد أكل الشيطان منه فان ما يتقيأه لا يدخل في طعامه، أو هو على الحذف و الايصال أي استقل في أكل طعامه و الأول أظهر» و قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« اللغط» و يحرك- الصوت و الجلبة أو أصوات مبهمة لا تفهم».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 6 و 9 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و استقبل الرجل» أي يأكل من غير شركة الشيطان كأنّه يستأنفه و يستقبله، و في الكافي« و استقل» و هو الصواب أي وجده قليلا لما قد أكل الشيطان منه فان ما يتقيأه لا يدخل في طعامه، أو هو على الحذف و الايصال أي استقل في أكل طعامه و الأول أظهر» و قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« اللغط» و يحرك- الصوت و الجلبة أو أصوات مبهمة لا تفهم».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التسمية و التحميد و الدعاء»،( ص 886، س 6 و 9 و 11 و 12) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« و استقبل الرجل» أي يأكل من غير شركة الشيطان كأنّه يستأنفه و يستقبله، و في الكافي« و استقل» و هو الصواب أي وجده قليلا لما قد أكل الشيطان منه فان ما يتقيأه لا يدخل في طعامه، أو هو على الحذف و الايصال أي استقل في أكل طعامه و الأول أظهر» و قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس« اللغط» و يحرك- الصوت و الجلبة أو أصوات مبهمة لا تفهم».

[5] ( 5)- هذا الحديث لم أجده في مظانه من البحار.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 434
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست