[1] ( 1)- ج 14،« باب أنواع
الحلاوات»،( ص 865، س 7) قائلا بعده:« بيان- فيها« خشتيج» و في بعض النسخ« خشتينج»
و لم أعرف معناهما في اللغة، و في بحر الجواهر« الخشكنانج السكرى هو الخبز المقلى
بالسكر».
[2] ( 2 و 3)- ج 14،« باب التواضع
في الطعام»،( ص 873، س 23 و 26 و 28). قائلا بعد- الحديث الأول:« بيان« مخيض»
بالخاء المعجمة و الياء المثناة التحتانية على فعيل من المخض و هو التحريك كناية
عن الخلط الشديد، و في بعض النسخ بالباء الموحدة من التخبيص بمعنى التخليط في
القاموس خبصه يخبصه- خلط و منه الخبيص و قد خبص يخبص و خبص تخبيصا. قوله« محرما»
على بناء الفاعل أو على بناء المفعول حالا عن المفعول.« أتى» أي النبيّ صلّى اللّه
عليه و آله أو الصادق( ع) و الأول أظهر، و في كتاب الغارات أن المأتى كان أمير
المؤمنين( ع) و في القاموس تاق إليه توقا و توقانا اشتاق. و بعد الحديث الثاني:«
بيان- قال الجوهريّ« الخوان» بالكسر ما يؤكل عليه معرب. و قال: وجأته بالسكين-
ضربته و قال: لمظ يلمظ بالضم لمظا إذا تتبع بلسانه بقية الطعام في فمه، أو أخرج
لسانه فمسح به شفتيه و كذلك التلمظ».
[3] ( 2 و 3)- ج 14،« باب التواضع
في الطعام»،( ص 873، س 23 و 26 و 28). قائلا بعد- الحديث الأول:« بيان« مخيض»
بالخاء المعجمة و الياء المثناة التحتانية على فعيل من المخض و هو التحريك كناية
عن الخلط الشديد، و في بعض النسخ بالباء الموحدة من التخبيص بمعنى التخليط في
القاموس خبصه يخبصه- خلط و منه الخبيص و قد خبص يخبص و خبص تخبيصا. قوله« محرما»
على بناء الفاعل أو على بناء المفعول حالا عن المفعول.« أتى» أي النبيّ صلّى اللّه
عليه و آله أو الصادق( ع) و الأول أظهر، و في كتاب الغارات أن المأتى كان أمير
المؤمنين( ع) و في القاموس تاق إليه توقا و توقانا اشتاق. و بعد الحديث الثاني:«
بيان- قال الجوهريّ« الخوان» بالكسر ما يؤكل عليه معرب. و قال: وجأته بالسكين-
ضربته و قال: لمظ يلمظ بالضم لمظا إذا تتبع بلسانه بقية الطعام في فمه، أو أخرج
لسانه فمسح به شفتيه و كذلك التلمظ».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 409