[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من
الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته
ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك
بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد
الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ
المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و
أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى
لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد
الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول
من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل
فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى
عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام
حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث
الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان
لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله،
أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي
كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من
الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته
ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك
بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد
الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ
المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و
أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى
لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من
الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته
ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك
بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد
الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ
المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و
أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى
لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج
رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى
عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام
حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث
الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان
لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله،
أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي
كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من
الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته
ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك
بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد
الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ
المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و
أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى
لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا
بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص
المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من
الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته
ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك
بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد
الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ
المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و
أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى
لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 408