responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 408

125 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِي الْحُسَيْنِ الْأَحْمَسِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ الْمُؤْمِنُ عَذْبٌ يُحِبُّ الْعُذُوبَةَ وَ الْمُؤْمِنُ حُلْوٌ يُحِبُّ الْحَلَاوَةَ[1].

126 عَنْهُ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ بْنِ مُوَفَّقٍ الْمَدَائِنِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: بَعَثَ إِلَيَّ الْمَاضِي ع يَوْماً فَأَكَلْنَا عِنْدَهُ وَ أَكْثَرُوا مِنَ الْحَلْوَاءِ فَقُلْتُ مَا أَكْثَرَ هَذَا الْحَلْوَاءَ فَقَالَ إِنَّا وَ شِيعَتَنَا خُلِقْنَا مِنَ الْحَلَاوَةِ فَنَحْنُ نُحِبُّ الْحَلْوَاءَ[2].

127 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ: أَكَلْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَأُتِيَ بِدَجَاجَةٍ مَحْشُوَّةٍ خَبِيصاً فَفَكَكْنَاهَا فَأَكَلْنَاهَا[3].

128 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: مَنْ لَمْ يُرِدِ الْحَلْوَاءَ أَرَادَ الشَّرَابَ‌[4].

129 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَمْزَةَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ: إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ نُحِبُّ الْحَلْوَاءَ وَ مَنْ لَمْ يُحِبَّ الْحَلْوَاءَ مِنَّا أَرَادَ الشَّرَابَ وَ قَالَ إِنَّ بِي لَمَوَادَّ وَ أَنَا أُحِبُّ الْحَلْوَاءَ[5].

130 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كُنَّا بِالْمَدِينَةِ فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا اصْنَعُوا لَنَا فَالُوذَجَ وَ أَقِلُّوا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِ فِي قَصْعَةٍ صَغِيرَةٍ[6].

131 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدَانَ عَنْ يُوسُفَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ: كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع يُعْجِبُهُ الْفَالُوذَجُ وَ كَانَ إِذَا أَرَادَهُ قَالَ اتَّخِذُوا لَنَا وَ أَقِلُّوا[7].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب أنواع الحلاوات»،( ص 864، س 36 و 37 و ص 865، س 10 و 2 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الثالث:« توضيح- قال في القاموس:« خبصه يخبصه- خلطه و منه الخبيص المعمول من التمر و السمن» و في بحر الجواهر:« الخبيص- حلواء يعمل بأن يغلى من الشيرج رطل فيجعل فيه عند غليانه من الدقيق الحوارى رطل و يغلى حتّى تفوح رائحته ثمّ يلقى عليه ثلاثة أرطال من السكر أو العسل أو الدبس و يطبخ بنار هادئة و يحرك بإسطام حتّى يقذف الدهن فيرجع» أقول: فى بعض النسخ بدل« فككناها»« كفأناها» و بعد الحديث الخامس:« بيان- قوله( ع)« إن بى لمواد» المادة- الزيادة المتصلة و كأنّ المعنى ان لي أموالا أقدر على التكلف في الطعام و ليس منى إسرافا و أحبّ الحلواء و أستعمله، أو مواد من المرض يتوهم التضرر به و مع ذلك أحبه و في بعض النسخ« إن أبى لمواد» أي كان أبى موادا محبا له و كأنّه تصحيف بل لا يبعد كون كليهما تصحيفا».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست