[1]- ج 18، كتاب الصلاة، باب
من لا تقبل صلاته و ما نهى عنه في الصلاة، ص 316، س 14، قائلا بعد نقله من معاني
الأخبار ايضا:« بيان- في المعاني« العقدين» بدل« العصرين» اى ما يعقده في بطنه و
يحبسه، و ما في المحاسن اظهر؛ قال الفيروزآبادي: العصر الحبس و في- الحديث« امر
بلالا ان يؤذن قبل الفجر ليعتصر معتصرهم، اراد قاضى الحاجة».
[2]- نقله بعد بيان الخبر
الذي سبق ذكره بلا فاصلة و قال بعد نقله:« توضيح- الخبر محمول على المبالغة في نفى
الفضل و الكمال، قال في المنتهى بعد ايراد هذه الصحيحة:
المراد بذلك نفى الكمال لا الصحة،
ثمّ نقل الإجماع على انه ان صلى كذلك صحت صلاته، و نقل عن مالك و بعض العامّة
القول بالاعادة» اقول: فى ما عندنا من نسخ المحاسن بدل« ثوبه»« نومه» بخلاف البحار
فان فيه كما في المتن.
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 18؛ كتاب
الصلاة« باب وقت فريضة الظهرين و نافلتهما»( ص 53، س 8 و س 5) و نقل الأول و
الثاني من ثواب الأعمال أيضا و قال بعد نقل الثاني:« بيان-« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
قال في القاموس: ضفته اضيفه ضيفا
و ضيافة بالكسر نزلت عليه ضيفا كتضيفته» و قال ره، ايضا قبيل ذلك( ص 52، س 35).
بعد نقل حديث عن العلل يقرب مضمونه من الحديث الثالث:
« بيان- الظاهر ان الواو بمعنى او
كما في الفقيه و روى نحوه محيى السنة من محدثى العامّة و نقل عن الخطائى: ان معنى
وتر نقص و سلب فبقى وترا بلا أهل و لا مال، يريد فليكن حذره من فوتها كحذره من
ذهابهما، و قيل: الوتر اصله الجناية فشبه ما يلحق هذا الذي يفوته العصر بما يلحق
الموتور من قتل حميمه او اخذ ماله.».
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 18؛ كتاب
الصلاة« باب وقت فريضة الظهرين و نافلتهما»( ص 53، س 8 و س 5) و نقل الأول و
الثاني من ثواب الأعمال أيضا و قال بعد نقل الثاني:« بيان-« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
قال في القاموس: ضفته اضيفه ضيفا
و ضيافة بالكسر نزلت عليه ضيفا كتضيفته» و قال ره، ايضا قبيل ذلك( ص 52، س 35).
بعد نقل حديث عن العلل يقرب مضمونه من الحديث الثالث:
« بيان- الظاهر ان الواو بمعنى او
كما في الفقيه و روى نحوه محيى السنة من محدثى العامّة و نقل عن الخطائى: ان معنى
وتر نقص و سلب فبقى وترا بلا أهل و لا مال، يريد فليكن حذره من فوتها كحذره من
ذهابهما، و قيل: الوتر اصله الجناية فشبه ما يلحق هذا الذي يفوته العصر بما يلحق
الموتور من قتل حميمه او اخذ ماله.».
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 18؛ كتاب
الصلاة« باب وقت فريضة الظهرين و نافلتهما»( ص 53، س 8 و س 5) و نقل الأول و
الثاني من ثواب الأعمال أيضا و قال بعد نقل الثاني:« بيان-« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
قال في القاموس: ضفته اضيفه ضيفا
و ضيافة بالكسر نزلت عليه ضيفا كتضيفته» و قال ره، ايضا قبيل ذلك( ص 52، س 35).
بعد نقل حديث عن العلل يقرب مضمونه من الحديث الثالث:
« بيان- الظاهر ان الواو بمعنى او
كما في الفقيه و روى نحوه محيى السنة من محدثى العامّة و نقل عن الخطائى: ان معنى
وتر نقص و سلب فبقى وترا بلا أهل و لا مال، يريد فليكن حذره من فوتها كحذره من
ذهابهما، و قيل: الوتر اصله الجناية فشبه ما يلحق هذا الذي يفوته العصر بما يلحق
الموتور من قتل حميمه او اخذ ماله.».