[1]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب جوامع المكارم و آفاتها»،( ص 18، س 5) و أيضا-« باب الإخلاص و معنى قربه
تعالى»،( ص 85، س 28).
[2]- ج 1،« باب النهى عن
القول بغير علم»،( 100، س 32) قائلا بعده( لكن في باب فرض العلم، ص 56، س 25):«
بيان- لعل المراد بالتدبر في الدنيا التدبير فيها و ترك الإسراف و التقتير؛ أو
التفكر فيها و ما يدعو إلى تركها، و النسك- العبادة، و الورع- اجتناب المحارم أو
الشبهات أيضا».
[3]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب التفكر و الاعتبار»،( ص 195، س 1).
[4]- ج 15، الجزء الأول،«
باب علامات المؤمن و صفاته»،( ص 79، س 12) قائلا بعده: بيان-« لا يستكمل» أي لا
تحصل هذه الأخلاق في مؤمن إلّا و قد حصلت فيه سائر الخصال لأنّها أشقها و أشدها، و
أيضا انها مستلزمة للعدل و هو التوسط بين الافراط و التفريط و هو معيار جميع
الكمالات» و قال أيضا بعد نقله:( لكن في ج 1،« باب العلوم التي أمر الناس
بتحصيلها»،( ص 66، س 25) بيان- الرزايا جمع الرزيئة( بالهمز) و هي المصيبة».