[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب المنجيات و المهلكات»،( ص 26، س 5 و ص 25، س 29 و ص 26، س 8) قائلا(
فى المجلد الثامن عشر، في كتاب الطهارة، في باب إسباغ الوضوء، ص 72):« بيان- إسباغ
الوضوء كماله، و السعى في إيصال الماء إلى أجزاء الأعضاء، و رعاية الآداب و
المستحبات فيه من الأدعية و غيرها، و قال في النهاية:« السبرات جمع« سبرة»( بسكون
الباء) و هي شدة البرد». و زاد عليه في باب المنجيات نقلا عن معاني الأخبار
للصدوق( ره) قوله:
« و بها سمى الرجل سبرة».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب المنجيات و المهلكات»،( ص 26، س 5 و ص 25، س 29 و ص 26، س 8) قائلا(
فى المجلد الثامن عشر، في كتاب الطهارة، في باب إسباغ الوضوء، ص 72):« بيان- إسباغ
الوضوء كماله، و السعى في إيصال الماء إلى أجزاء الأعضاء، و رعاية الآداب و
المستحبات فيه من الأدعية و غيرها، و قال في النهاية:« السبرات جمع« سبرة»( بسكون
الباء) و هي شدة البرد». و زاد عليه في باب المنجيات نقلا عن معاني الأخبار
للصدوق( ره) قوله:
« و بها سمى الرجل سبرة».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب المنجيات و المهلكات»،( ص 26، س 5 و ص 25، س 29 و ص 26، س 8) قائلا(
فى المجلد الثامن عشر، في كتاب الطهارة، في باب إسباغ الوضوء، ص 72):« بيان- إسباغ
الوضوء كماله، و السعى في إيصال الماء إلى أجزاء الأعضاء، و رعاية الآداب و
المستحبات فيه من الأدعية و غيرها، و قال في النهاية:« السبرات جمع« سبرة»( بسكون
الباء) و هي شدة البرد». و زاد عليه في باب المنجيات نقلا عن معاني الأخبار
للصدوق( ره) قوله:
« و بها سمى الرجل سبرة».
[4]- ج 15، الجزء الثاني،«
باب الخوف و الرجاء»،( ص 119، س 21).
[5]- ج 15، كتاب العشرة،«
باب الدعابة و المزاح و الضحك»،( ص 269، س 27).