[1] ( 1 و 2)- ج 1،« باب النهى عن
القول بغير علم»( ص 100، س 36) و فيه بدل« تهلك»« هلك» قائلا بعد الحديث الأخير:«
بيان- قوله( ع)« أن تدين» أي تعتقد أو تعبد للّه».
[2] ( 1 و 2)- ج 1،« باب النهى عن
القول بغير علم»( ص 100، س 36) و فيه بدل« تهلك»« هلك» قائلا بعد الحديث الأخير:«
بيان- قوله( ع)« أن تدين» أي تعتقد أو تعبد للّه».
[3] ( 3- 4- 5- 6)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 100، س 17( لكن في هامش الصفحة) و 16 و 15 و 17 و ص
101، س 1) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« بغير علم» أي من اللّه بغير واسطة بشر
كما للنبى( ص) و بعض علوم الأئمّة( ع).« و لا هدى» كسائر علومهم و علوم سائر
الناس، و يحتمل أن يكون المراد بالهدى الظنون المعتبرة شرعا و يحتمل التأكيد و«
الفتيا» بالضم- الفتوى».
[4] ( 3- 4- 5- 6)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 100، س 17( لكن في هامش الصفحة) و 16 و 15 و 17 و ص
101، س 1) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« بغير علم» أي من اللّه بغير واسطة بشر
كما للنبى( ص) و بعض علوم الأئمّة( ع).« و لا هدى» كسائر علومهم و علوم سائر
الناس، و يحتمل أن يكون المراد بالهدى الظنون المعتبرة شرعا و يحتمل التأكيد و«
الفتيا» بالضم- الفتوى».
[5] ( 3- 4- 5- 6)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 100، س 17( لكن في هامش الصفحة) و 16 و 15 و 17 و ص
101، س 1) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« بغير علم» أي من اللّه بغير واسطة بشر
كما للنبى( ص) و بعض علوم الأئمّة( ع).« و لا هدى» كسائر علومهم و علوم سائر
الناس، و يحتمل أن يكون المراد بالهدى الظنون المعتبرة شرعا و يحتمل التأكيد و«
الفتيا» بالضم- الفتوى».
[6] ( 3- 4- 5- 6)- ج 1،« باب
النهى عن القول بغير علم»( ص 100، س 17( لكن في هامش الصفحة) و 16 و 15 و 17 و ص
101، س 1) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-« بغير علم» أي من اللّه بغير واسطة بشر
كما للنبى( ص) و بعض علوم الأئمّة( ع).« و لا هدى» كسائر علومهم و علوم سائر
الناس، و يحتمل أن يكون المراد بالهدى الظنون المعتبرة شرعا و يحتمل التأكيد و«
الفتيا» بالضم- الفتوى».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 205