[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب أن
المعرفة للّه تعالى»( ص 61، س 36 و 37، و ص 62، س 1).
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب أن
المعرفة للّه تعالى»( ص 61، س 36 و 37، و ص 62، س 1).
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب أن
المعرفة للّه تعالى»( ص 61، س 36 و 37، و ص 62، س 1).
[4]- ج 15، الجزء الأول:«
باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 127، س 13) قائلا بعده« بيان- على هذا التأويل
المراد بالوجه الجهة التي أمر اللّه أن يؤتى منه» و أقول نقله أيضا بعيد ذلك من
هذا الكتاب( س 23)( لكن بأدنى اختلاف في اللفظ).
[5]- ج 15، الجزء الأول،«
باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 127، س 15) و فيه بدل« فاياك و الناس و إياك»«
فأنال في الناس و أنال» فلذا قال بعده:« بيان-« فأنال في الناس و أنال» أي أعطى
الناس و نشر فيهم العلوم الكثيرة، فمنهم من غير، و منهم من نسى، و منهم من لم يفهم
المراد فأخطأ، فنصب أوصياءه المعصومين عن الخطأ و الزلل ليميزوا بين الحق و
الباطل، و جعل عندهم مفاتيح العلم و أبواب الحكمة و ضياء الامر و وضوحه و الخطاب
الفاصل بين الحق و الباطل، فيجب الرجوع إليهم فيما اختلفوا. و قد مرت الاخبار
الكثيرة في ذلك في كتاب العلم».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 199