[1]- ج 1،« باب احتجاج اللّه
تعالى على الناس بالعقل»( ص 37، س 32) قائلا بعده:« بيان- ما ذكر من الجنود هنا
احدى و ثمانون خصلة و في الكافي ثمانية و سبعون، و كأنّه لتكرار بعض الفقرات إما
منه( ع) أو من النسّاخ، بأن يكونوا أضافوا بعض النسخ الى الأصل» أقول: فساق بيانا
طويلا و كلاما مفصلا جدا في توضيح فقرات الحديث فمن أراده فليطلبه من هناك لان
المقام لا يسع ذكره.
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
العمل بغير علم»( ص 65، س 5، و ص 64، س 30 و 33) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-
الظاهر أن المراد بالمعرفة أصول العقائد و يحتمل الأعمّ. قوله( ع).
« ان الايمان بعضه من بعض» أي
أجزاء الايمان من العقائد و الاعمال بعضها مشروطة ببعض كأنّ العقائد أجزاء الاعمال
و بالعكس، أو المراد أن أجزاء الايمان ينشأ بعضها من بعض».
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
العمل بغير علم»( ص 65، س 5، و ص 64، س 30 و 33) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-
الظاهر أن المراد بالمعرفة أصول العقائد و يحتمل الأعمّ. قوله( ع).
« ان الايمان بعضه من بعض» أي
أجزاء الايمان من العقائد و الاعمال بعضها مشروطة ببعض كأنّ العقائد أجزاء الاعمال
و بالعكس، أو المراد أن أجزاء الايمان ينشأ بعضها من بعض».
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 1،« باب
العمل بغير علم»( ص 65، س 5، و ص 64، س 30 و 33) قائلا بعد الحديث الأخير:« بيان-
الظاهر أن المراد بالمعرفة أصول العقائد و يحتمل الأعمّ. قوله( ع).
« ان الايمان بعضه من بعض» أي
أجزاء الايمان من العقائد و الاعمال بعضها مشروطة ببعض كأنّ العقائد أجزاء الاعمال
و بالعكس، أو المراد أن أجزاء الايمان ينشأ بعضها من بعض».
[5]- ج 3،« باب أن المعرفة
للّه تعالى»( ص 61، س 35).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 198