[1] ( 1 و 3 و 4)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 36، س 8 و 6 و 7) و أيضا( لكن الحديث
الأول فقط)« باب فضل العقل»( ص 32، س 9) قائلا بعده:« أقول: فى الكافي: حسن حال»
يريد أن فيه بدل« حاله»« حال» أقول: بعض نسخ المحاسن أيضا كذلك.
[2]- ج 1،« باب احتجاج اللّه
تعالى على الناس بالعقل»( ص 39، س 18) قائلا بعده:« بيان-« النكراء»- الدهاء و
الفطنة و جودة الرأى، و إذا استعمل في مشتهيات جنود الجهل يقال له الشيطنة و لذا
فسره( ع) بها، و هذه إمّا قوة أخرى غير العقل أو القوّة العقليّة إذا استعملت في
هذه الأمور الباطلة و كملت في ذلك تسمى بالشيطنة و لا تسمى بالعقل في عرف الشرع و
قد مر بيانه» أقول: يشير بقوله« و قد مر بيانه» الى ما ذكره قبيل ذلك( فى ص 34 و
35.
[3] ( 1 و 3 و 4)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 36، س 8 و 6 و 7) و أيضا( لكن الحديث
الأول فقط)« باب فضل العقل»( ص 32، س 9) قائلا بعده:« أقول: فى الكافي: حسن حال»
يريد أن فيه بدل« حاله»« حال» أقول: بعض نسخ المحاسن أيضا كذلك.
[4] ( 1 و 3 و 4)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 36، س 8 و 6 و 7) و أيضا( لكن الحديث
الأول فقط)« باب فضل العقل»( ص 32، س 9) قائلا بعده:« أقول: فى الكافي: حسن حال»
يريد أن فيه بدل« حاله»« حال» أقول: بعض نسخ المحاسن أيضا كذلك.
[5] ( 5 و 6 و 7)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 43، س 17 و 19 و 21) قائلا بعد الحديث
الأول:« ضه- عن أمير المؤمنين مثله و زاد فيه« و مداراة الاصدقاء»، بيان-
المداهنة« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
اظهار خلاف ما تضمر و هو قريب من
معنى المداراة» و قد قال قبيل ذلك( ص 39، س 20): مع سئل الحسن بن عليّ عليه السلام
فقيل له: ما العقل؟- قال: التجرع للغصة حتّى تنال الفرصة. بيان-« الغصة» بالضم ما
يعترض في الحلق و تعسر إساغته، و يطلق مجازا على الشدائد التي يشق على الإنسان
تحملها و هو المراد هنا« و تجرعه» كناية عن تحمله و عدم القيام به و تداركه.« حتى
تنال الفرصة» فان التدارك قبل ذلك لا ينفع سوى الفضيحة و شدة البلاء و كثرة الهم»
أقول: قال نظام العلماء التبريزى( ره) في كتابه الموسوم بأنيس الأدباء( ص 162)« فى
أمالي الصدوق عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنّه سئل ما
العقل؟- فقال: التجرع للغصة و مداهنة الاعداء و مداراة الاصدقاء»( انتهى) و نعم ما
قيل في هذا المعنى:
\sُ« آسايش دو گيتى تفسير اين دو حرفست\z با دوستان مروت با دشمنان
مدارا»\z\E.
[6] ( 5 و 6 و 7)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 43، س 17 و 19 و 21) قائلا بعد الحديث
الأول:« ضه- عن أمير المؤمنين مثله و زاد فيه« و مداراة الاصدقاء»، بيان-
المداهنة« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
اظهار خلاف ما تضمر و هو قريب من
معنى المداراة» و قد قال قبيل ذلك( ص 39، س 20): مع سئل الحسن بن عليّ عليه السلام
فقيل له: ما العقل؟- قال: التجرع للغصة حتّى تنال الفرصة. بيان-« الغصة» بالضم ما
يعترض في الحلق و تعسر إساغته، و يطلق مجازا على الشدائد التي يشق على الإنسان
تحملها و هو المراد هنا« و تجرعه» كناية عن تحمله و عدم القيام به و تداركه.« حتى
تنال الفرصة» فان التدارك قبل ذلك لا ينفع سوى الفضيحة و شدة البلاء و كثرة الهم»
أقول: قال نظام العلماء التبريزى( ره) في كتابه الموسوم بأنيس الأدباء( ص 162)« فى
أمالي الصدوق عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنّه سئل ما
العقل؟- فقال: التجرع للغصة و مداهنة الاعداء و مداراة الاصدقاء»( انتهى) و نعم ما
قيل في هذا المعنى:
\sُ« آسايش دو گيتى تفسير اين دو حرفست\z با دوستان مروت با دشمنان
مدارا»\z\E.
[7] ( 5 و 6 و 7)- ج 1،« باب
احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل»( ص 43، س 17 و 19 و 21) قائلا بعد الحديث
الأول:« ضه- عن أمير المؤمنين مثله و زاد فيه« و مداراة الاصدقاء»، بيان-
المداهنة« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
اظهار خلاف ما تضمر و هو قريب من
معنى المداراة» و قد قال قبيل ذلك( ص 39، س 20): مع سئل الحسن بن عليّ عليه السلام
فقيل له: ما العقل؟- قال: التجرع للغصة حتّى تنال الفرصة. بيان-« الغصة» بالضم ما
يعترض في الحلق و تعسر إساغته، و يطلق مجازا على الشدائد التي يشق على الإنسان
تحملها و هو المراد هنا« و تجرعه» كناية عن تحمله و عدم القيام به و تداركه.« حتى
تنال الفرصة» فان التدارك قبل ذلك لا ينفع سوى الفضيحة و شدة البلاء و كثرة الهم»
أقول: قال نظام العلماء التبريزى( ره) في كتابه الموسوم بأنيس الأدباء( ص 162)« فى
أمالي الصدوق عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنّه سئل ما
العقل؟- فقال: التجرع للغصة و مداهنة الاعداء و مداراة الاصدقاء»( انتهى) و نعم ما
قيل في هذا المعنى:
\sُ« آسايش دو گيتى تفسير اين دو حرفست\z با دوستان مروت با دشمنان
مدارا»\z\E.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 195