[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب ما
يعاين المؤمن و الكافر عند الموت و حضور الأئمّة عليهم السلام عند ذلك»( ص 143، س
23 و 24 و 11) و فيه كبعض النسخ بدل« أومى» فى الحديث الأول« أهوى» قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان-« جدع الانف» أي قطعه كناية عن المذلة؛ من أذله اللّه يكون
كذلك، و يحتمل أن يكون« من» استفهاما أي من يكون كذلك؟ فقوله:« جدع اللّه أنفه»
جملة دعائية فأجاب( ع): هو الذي ذكرت لك سابقا» أقول: يريد أنّه من يقال في حقه:
جدع اللّه أنفه؟.
و نقله أيضا لكن بلا بيان في ج
15، كتاب العشرة،« باب التراحم و التعاطف»( 113، س 9).
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب ما
يعاين المؤمن و الكافر عند الموت و حضور الأئمّة عليهم السلام عند ذلك»( ص 143، س
23 و 24 و 11) و فيه كبعض النسخ بدل« أومى» فى الحديث الأول« أهوى» قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان-« جدع الانف» أي قطعه كناية عن المذلة؛ من أذله اللّه يكون
كذلك، و يحتمل أن يكون« من» استفهاما أي من يكون كذلك؟ فقوله:« جدع اللّه أنفه»
جملة دعائية فأجاب( ع): هو الذي ذكرت لك سابقا» أقول: يريد أنّه من يقال في حقه:
جدع اللّه أنفه؟.
و نقله أيضا لكن بلا بيان في ج
15، كتاب العشرة،« باب التراحم و التعاطف»( 113، س 9).
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 3،« باب ما
يعاين المؤمن و الكافر عند الموت و حضور الأئمّة عليهم السلام عند ذلك»( ص 143، س
23 و 24 و 11) و فيه كبعض النسخ بدل« أومى» فى الحديث الأول« أهوى» قائلا بعد
الحديث الثالث:« بيان-« جدع الانف» أي قطعه كناية عن المذلة؛ من أذله اللّه يكون
كذلك، و يحتمل أن يكون« من» استفهاما أي من يكون كذلك؟ فقوله:« جدع اللّه أنفه»
جملة دعائية فأجاب( ع): هو الذي ذكرت لك سابقا» أقول: يريد أنّه من يقال في حقه:
جدع اللّه أنفه؟.
و نقله أيضا لكن بلا بيان في ج
15، كتاب العشرة،« باب التراحم و التعاطف»( 113، س 9).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 177