ص‌[1].

145 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ سَيَابَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ مَاتَ مِنْكُمْ عَلَى أَمْرِنَا هَذَا فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ ضَرَبَ فُسْطَاطَهُ إِلَى رِوَاقِ الْقَائِمِ ع بَلْ بِمَنْزِلَةِ مَنْ يَضْرِبُ مَعَهُ بِسَيْفِهِ بَلْ بِمَنْزِلَةِ مَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَهُ بَلْ بِمَنْزِلَةِ مَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ص‌[2].

146 عَنْهُ عَنِ السِّنْدِيِّ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع مَا تَقُولُ فِيمَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا الْأَمْرِ مُنْتَظِراً لَهُ قَالَ هُوَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ كَانَ مَعَ الْقَائِمِ ع فِي فُسْطَاطِهِ ثُمَّ سَكَتَ هُنَيْئَةً ثُمَّ قَالَ هُوَ كَمَنْ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ص‌[3].

147 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ مُوسَى النُّمَيْرِيِّ عَنْ عَلَاءِ بْنِ سَيَابَةَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ مَاتَ مِنْكُمْ عَلَى هَذَا الْأَمْرِ مُنْتَظِراً لَهُ كَانَ كَمَنْ كَانَ فِي فُسْطَاطِ الْقَائِمِ ع‌[4].

148 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ الْكَلْبِيِّ عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْوَاسِطِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع أَصْلَحَكَ اللَّهُ وَ اللَّهِ لَقَدْ تَرَكْنَا أَسْوَاقَنَا انْتِظَاراً لِهَذَا الْأَمْرِ حَتَّى أَوْشَكَ الرَّجُلُ مِنَّا يَسْأَلُ فِي يَدَيْهِ فَقَالَ يَا عَبْدَ الْحَمِيدِ أَ تَرَى مَنْ حَبَسَ نَفْسَهُ عَلَى اللَّهِ لَا يَجْعَلُ اللَّهُ لَهُ مَخْرَجاً بَلَى وَ اللَّهِ لَيَجْعَلَنَّ اللَّهُ لَهُ مَخْرَجاً رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً حَبَسَ نَفْسَهُ عَلَيْنَا رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً أَحْيَا أَمْرَنَا قَالَ فَقُلْتُ فَإِنْ مِتُّ قَبْلَ أَنْ أُدْرِكَ الْقَائِمَ فَقَالَ الْقَائِلُ مِنْكُمْ إِنْ أَدْرَكْتُ الْقَائِمَ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ نَصَرْتُهُ كَالْمُقَارِعِ مَعَهُ بِسَيْفِهِ وَ الشَّهِيدُ مَعَهُ لَهُ شَهَادَتَانِ‌[5].

149 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ شَجَرَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَوْ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا الْأَمْرِ كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ حَضَرَ مَعَ الْقَائِمِ وَ شَهِدَ مَعَ الْقَائِمِ ع‌[6].

[1] ( 1 و 2 و 6)- لم أظفر بمواضع هذه الأخبار في البحار فان ظفرت بها أشر إليها في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.

[2] ( 1 و 2 و 6)- لم أظفر بمواضع هذه الأخبار في البحار فان ظفرت بها أشر إليها في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.

[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 13،« باب فضل انتظار الفرج و مدح الشيعة في زمان الغيبة»( ص 136، س 29 و 30 و 33).

[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 13،« باب فضل انتظار الفرج و مدح الشيعة في زمان الغيبة»( ص 136، س 29 و 30 و 33).

[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 13،« باب فضل انتظار الفرج و مدح الشيعة في زمان الغيبة»( ص 136، س 29 و 30 و 33).

[6] ( 1 و 2 و 6)- لم أظفر بمواضع هذه الأخبار في البحار فان ظفرت بها أشر إليها في آخر الكتاب ان شاء اللّه تعالى.