[1]- ج 7،« باب أنّه لا تقبل
الاعمال الا بالولاية»( ص 397، س 19).
[2]- هذا الخبر لم أجده في
مظانه من البحار فان ظفرت به أشر إليه في آخر الكتاب إن شاء اللّه.
[3]- ج 7،« باب أنّه لا تقبل
الاعمال إلّا بالولاية»( ص 397، س 21) قائلا بعده:
« بيان- قوله( ع)« لتسد بهم
الفجاج» أي تملأ بهم ما بين الجبال من عرفات و مشعر و منى».
[4]- ج 7، باب أنّه لا تقبل
الاعمال الا بالولاية»( ص 397، س 24) قائلا بعده:« بيان لعل المراد بالصلاتين
الفرائض و النوافل، أو السفرية و الحضرية، أو الصلوات الخمس و الصلاة على النبيّ
صلّى اللّه عليه و آله، أو التفريق بين الصلاتين فانهم يبتدعون في ذلك. قوله( ع)«
رعاة الشمس و القمر و النجوم» أي ترعونها و ترقبونها لاوقات الصلاة و العبادات؛
قال الفيروزآبادي:
« راعى النجوم- راقبها و انتظر
مغيبها كرعاها».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 167