[1]- ج 15، ج 1،« باب فضائل
الشيعة»( ص 109، س 30) قائلا بعده:« بيان-« النور» ما يصير سببا لظهور الأشياء، و
الظلمة ضده، و العلم و المعرفة و الايمان مختصة بالشيعة لأخذهم جميع ذلك عن أئمتهم
عليهم السلام، و من سواهم من الكفرة و المخالفين فليس معهم إلّا الكفر و الضلالة
فالشيعة هادون مهتدون منورون للعالم في ظلمات الأرض.».
[2] ( 2 و 3)- ج 15، ج 1،« باب
فضائل الشيعة»( ص 109، س 32 و 37) و فيه في الحديث الأول: بدل« الشعرة»« الشعيرة»
قائلا بعده« توضيح-« الأرواح» هنا اما جمع الروح بالضم، أو بالفتح و هو الرحمة و
نسيم الريح« و انى لعلى دين اللّه» أي أنتم أيضا كذلك و ملحقون بنا.« فأعينونا»
على شفاعتكم بالورع عن المعاصى.« بمنزلة الشعيرة» أي في قلة الاشباه و الموافقين
في المسلك و المذهب؛ و في بعض النسخ« الشعرة» أي كشعرة بيضاء مثلا في ثور أسود و
هو أظهر.
و« التقلقل»- التحرك و الاضطرار
و« الاستراحة»- الأنس و السكون».
[3] ( 2 و 3)- ج 15، ج 1،« باب
فضائل الشيعة»( ص 109، س 32 و 37) و فيه في الحديث الأول: بدل« الشعرة»« الشعيرة»
قائلا بعده« توضيح-« الأرواح» هنا اما جمع الروح بالضم، أو بالفتح و هو الرحمة و
نسيم الريح« و انى لعلى دين اللّه» أي أنتم أيضا كذلك و ملحقون بنا.« فأعينونا»
على شفاعتكم بالورع عن المعاصى.« بمنزلة الشعيرة» أي في قلة الاشباه و الموافقين
في المسلك و المذهب؛ و في بعض النسخ« الشعرة» أي كشعرة بيضاء مثلا في ثور أسود و
هو أظهر.
و« التقلقل»- التحرك و الاضطرار
و« الاستراحة»- الأنس و السكون».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 163