[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 22 و 23 و 24).
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 22 و 23 و 24).
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 22 و 23 و 24).
[4]- هذا الخبر لم أظفر به
في البحار فان ظفرت به أعرف موضعه في آخر الكتاب ان شاء اللّه.
[5]- ج 1،« باب من يجوز أخذ
العلم منه و من لا يجوز»( ص 94، س 23)« و فيه بدل« فبحسبكم»« لنحبكم» قائلا بعده:«
توضيح- قوله( ع)« أدب نبيه على محبته» أي على نحو ما أحبّ و أراد؛ فيكون الظرف صفة
لمصدر محذوف. و يحتمل أن يكون كلمة« على»« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية
الحاشية من الصفحة الماضية»
تعليلية؛ أى علمه و فهمه ما يوجب
تأدبه بآداب اللّه و تخلقه بأخلاق اللّه لحبه إياه، و أن تكون حالا عن فاعل« أدب»
أي حال كونه محبا له و كائنا على محبته، أو عن مفعوله، أو المراد أنه علمه ما يوجب
محبته للّه، أو محبة اللّه له. قوله( ع):« و نحن فيما بينكم و بين اللّه». أى نحن الوسائط
في العلم و سائر الكلمات بينكم و بين اللّه؛ فلا تسألوا عن غيرنا، أو نحن شفعاؤكم
إلى اللّه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 162