[1]- ج 15، الجزء الأول،«
باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 20). أقول:
قال بعد حديث يقرب من ذلك في
المضمون بعد نقله في ذلك الجزء من الكتاب في باب فضائل الشيعة( ص 110، س 14):«
بيان- قوله( ع)« ما تبغون» أي أي شيء تطلبون في جزاء تشيعكم و بازائه؟!».
[2]- ج 15، الجزء الأول،« باب
الصفح عن الشيعة و شفاعة أئمتهم صلوات اللّه عليهم فيهم»( ص 129، س 4) قائلا
بعده:« بيان- لما كانت الولاية سببا لدخول الجنة سميت بها مبالغة لا أنّه ليست
الجنة إلّا ذلك».
[3]- ج 15، الجزء الأول،«
باب الصفح عن الشيعة»( ص 129، س 7) قائلا بعده:« بيان- المراد بوصف هذا الامر
معرفة الإمامة و الاعتقاد بها و بما تستلزمه من سائر العقائد التي وصفوها».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 161