[1]- ج 16،« باب ما يورث الهم
و الغم و دفعها و ما هو نشرة»،( ص 92، س 15) قائلا بعد حديث منقول من عيون الأخبار
و صحيفة الرضا و هو« قال الرضا( ع): الطيب نشرة و العسل نشرة و الركوب نشرة و
النظر إلى الخضرة نشرة» فى ج 14، في باب العسل،( ص 874، س 7) ما لفظه:« بيان-«
النشرة»- ما يزيل الهموم و الاحزان التي يتوهم أنّها من الجن؛ قال في النهاية:«
فيه أنه( ص) سئل عن النشرة فقال: هو من عمل الشيطان؛« النشرة»( بالضم) ضرب من
الرقية و العلاج يعالج به من كان يظن أن به مسا من الجن؛ سميت نشرة لانه بها تنشر
عنه ما خامره من الداء أي يكشف و يزال» و قال الطريحى( ره) في المجمع:« و في
الحديث: غسل الرأس بالخطمي نشرة( بضم النون)، أي رقية و حرز و النشرة عوذة يعالج
به المجنون و المريض؛ سميت نشرة لانه ينشر بها عنه ما خامره من الداء الذي يكشف و
يزال و منه:« النورة نشرة و طهور للبدن» و أورد المحدث القمّيّ( ره) هذا الحديث في
مادة« نشر» فى كتاب السفينة( ج 2، ص 589) نقلا من الكتاب و نقل ما مر من كلام
الجزريّ و الطريحى في بيان معنى« النشرة».
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب قول الخير»،( ص 192، س 17 و 18 و 19).
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب قول الخير»،( ص 192، س 17 و 18 و 19).
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 15، الجزء
الثاني،« باب قول الخير»،( ص 192، س 17 و 18 و 19).