[1]- ج 3،« باب الطينة و
الميثاق»( ص 66، س 23) قائلا بعده:« بيان-« سجين» موضع فيه كتاب الفجار و
دواوينهم، قال أبو عبيدة: هو فعيل من السجن كالفسيق من الفسق. و قيل:
هو الأرض السابعة، أو أسفل منها
أوجب في جهنم.».
[2] ( 2 و 3)- ج 3، باب الطينة و
الميثاق»( ص 62، س 24 و 25). قائلا بعد نقل الحديث الأول من الكافي( ج 15، ج 1، ص
25، س 36):« بيان-« فلن تنجس أبدا» أي بنجاسة الشرك و الكفر، و ان نجست بالمعاصى
فتطهر بالتوبة و الشفاعة و رحمة ربّه تعالى. و قيل: أى لن يتعلق بالدنيا تعلق ركون
و اخلاد يذهله عن الآخرة» فعلم أن في الكافي بدل« ينجس»« تنجس» و قائلا أيضا هناك
بعد نقل الحديث الثاني من الكافي( ص 26، س 1):« بيان- أى من فضل طينتهم.».
[3] ( 2 و 3)- ج 3، باب الطينة و
الميثاق»( ص 62، س 24 و 25). قائلا بعد نقل الحديث الأول من الكافي( ج 15، ج 1، ص
25، س 36):« بيان-« فلن تنجس أبدا» أي بنجاسة الشرك و الكفر، و ان نجست بالمعاصى
فتطهر بالتوبة و الشفاعة و رحمة ربّه تعالى. و قيل: أى لن يتعلق بالدنيا تعلق ركون
و اخلاد يذهله عن الآخرة» فعلم أن في الكافي بدل« ينجس»« تنجس» و قائلا أيضا هناك
بعد نقل الحديث الثاني من الكافي( ص 26، س 1):« بيان- أى من فضل طينتهم.».
[4]- هذا الحديث لم أجده في
مظانه من البحار فان ظفرت به أشر إليه في آخر الكتاب.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 133