[1]- ج 15، كتاب العشرة،«
باب فضل المؤاخاة في اللّه»( ص 77، س 37) و أيضا ج 14،« باب خلق الأرواح قبل
الاجساد»( ص 429، س 15) قائلا بعده:« بيان-« تنفست» أي تأوهت، و في الكافي« تقبضت»
بمعنى الانقباض ضد الانبساط كما سيأتي.« من ريح روحه» بالضم أي من رحمة ذاته، أو
نسيم روحه الذي اصطفاه كما مر، أو بالفتح أي رحمته كما ورد في خبر آخر« و أجرى
فيهم من روح رحمته» و يؤيد الأول بعض الأخبار.« لأبيه و أمه» لأن الطينة بمنزلة
الأم و الروح بمنزلة الأب، و هما متحدان نوعا أو صنفا فيهما.» و للحديث أيضا بيان
آخر منه( ره) يقرب من ذلك انظر ج 15، الجزء الأول،« باب أن المؤمن ينظر بنور
اللّه»( ص 21، س 34) و أيضا أورد( ره) له بيانا طويلا مفيدا في المجلد الخامس عشر،
في كتاب العشرة،« باب حفظ الاخوة و رعاية أوداء الاب»( ص 74، س 35»: و قال في آخر
البيان:« فتأمل و تدبر في هذا الحديث فان فيه أسرارا غريبة.» فمن أراده فليطلبه من
هناك.
[2] ( 2 و 3)- ج 15، كتاب العشرة،
باب فضل المؤاخاة في اللّه، و أن المؤمنين بعضهم اخوان بعض و علة ذلك»( ص 77، س 31
و 33).
[3] ( 2 و 3)- ج 15، كتاب العشرة،
باب فضل المؤاخاة في اللّه، و أن المؤمنين بعضهم اخوان بعض و علة ذلك»( ص 77، س 31
و 33).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 1 صفحه : 134