responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافئة في إبطال توبة الخاطئة نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 38

و رواه أبو بكر بن عياش عن الكلبي‌[1] عن أبي صالح‌[2] عن ابن عباس و روى المسعودي‌[3] في حديثه قال قال رسول الله ص‌ يا علي إذا أدركتها فاضربها و اضرب أصحابها[4].

40- عن مطلب بن زياد[5] عن كثير النواء[6] قال‌ قال ابن عباس رضي الله عنه لعائشة السلام عليك يا أمه أ لسنا ولاة بعلك أو ليس قد ضرب الله الحجاب عليك أو ليس قد أوتيت أجرك مرتين قالت بلى قال فما أخرجك علينا مع منافقي قريش قالت كان قدرا يا ابن عباس‌


[1] هو محمّد بن السائب بن بشر الكلبي، أبو النضر الكوفيّ، راجع: الطبقات الكبرى 6/ 249، الجرح و التعديل 7/ 270، فهرست ابن النديم ص 107، ميزان الاعتدال 3/ 556، تهذيب التهذيب 9/ 157، سير أعلام النبلاء 6/ 248، رجال الشيخ ص 136 و 289، جامع الرواة 2/ 117، معجم رجال الحديث 16/ 107.

[2] هو أبو صالح باذام أو باذان مولى أمّ هانئ بنت أبي طالب، راجع: الطبقات الكبرى 5/ 302، الجرح و التعديل 2/ 431، التاريخ الكبير 2/ 144، ميزان الاعتدال 1/ 266، تهذيب التهذيب 1/ 364، سير أعلام النبلاء 5/ 37.

[3] الظاهر هو عبد الرحمن بن عبد اللّه بن عتبة بن مسعود الكوفيّ المسعودي، راجع: الطبقات الكبرى 6/ 366، تاريخ بغداد 10/ 218، التاريخ الكبير 5/ 314، تذكرة الحفاظ 1/ 197 ميزان الاعتدال 2/ 574، تهذيب التهذيب 6/ 190، سير أعلام النبلاء 7/ 93، و لعلّه يوسف بن كليب المسعودي سيأتي ترجمته.

[4] بحار الأنوار 8/ 420 ط الحجري؛ ج 32/ 279 ط الجديد، الجمل ص 230.

[5] هو المطّلب بن زياد بن أبي زهير الزهري الثقفي القرشيّ المدني، راجع: التاريخ الكبير 8/ 60، ميزان الاعتدال 4/ 128، تهذيب التهذيب 10/ 160، رجال النجاشيّ ص 423، فهرست الشيخ ص 331 جامع الرواة 2/ 234، معجم رجال الحديث 18/ 177.

[6] هو كثير بن إسماعيل النوّاء، أبو إسماعيل، راجع: ميزان الاعتدال 3/ 402، تهذيب التهذيب 8/ 367، رجال الكشّيّ ص 240، رجال الشيخ ص 134، جامع الرواة 1/ 28، معجم رجال الحديث 14/ 108.

نام کتاب : الكافئة في إبطال توبة الخاطئة نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست