[1] الظاهر وقوع سهو في هذا السند لأنّ عثمان بن
أحمد السّماك توفّي سنة 344 على ما ذكر في لسان الميزان و ميزان الاعتدال و الفضل
بن شاذان توفّي سنة 260، فيحتمل قويّا كونه شخصا آخرا.
و قد عدّ في لسان الميزان في جملة
من روى عن ابن السماك، أبو عليّ بن شاذان، و هو الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن الحسن
بن محمّد بن شاذان المتوفّى سنة 426 الوافي بالوفيات.
[2] قال في تاريخ بغداد: إبراهيم بن هاني، أبو
إسحاق النيسابوريّ، كان أحد الأبدال توفّي سنة 265.
[3] قال في تهذيب التهذيب: نعيم بن حمّاد بن
معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك الخزاعيّ أبو عبد اللّه المروزي الفارض،
سكن مصر توفّي سنة 228 في السجن ببغداد.
[4] في الأصل: سعيد، عن أبي عثمان و كذا البحار و
نسخة« ح».
[5] عنه البحار: 52/ 217 ح 77 و إثبات الهداة: 3/
729 ح 65.
و أخرجه في الملاحم و الفتن لابن
طاوس: 55 و عقد الدرر: 129 و برهان المتقي الهندي: 150 ح 12 و الحاوي للفتاوي: 2/
69 عن فتن نعيم بن حماد ص 85 مثله و ص 88 باختلاف يسير.
و أورده في الخرائج: 3/ 1158 عن
الإمام الباقر عليه السلام مثله.
[7] عنه البحار: 52/ 290 ح 29 و إثبات الهداة: 3/
514 ح 352 و ص 729 ح 66.
و أخرجه في كشف الغمّة: 2/ 534 عن
إعلام الورى: 430 كما في الإرشاد سندا و متنا.
و قطعة منه في البحار: 52/ 297 ح
56 و حلية الأبرار: 2/ 614 عن غيبة النعمانيّ: 282 ح 68-.- بإسناده عن أبي بصير و
أورده في روضة الواعظين: 263 و الفصول المهمّة: 302 عن الصادق عليه السلام كما في
الإرشاد.
نام کتاب : الغيبة نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 452