responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 5  صفحه : 337

الله (صلى اللّٰه عليه و آله) تخلف عن بيعة أبي بكر يوم ذاك واخترط سيفه وهو يقول : لا أغمده حتى يبايع علي ؟.

7 - مرفوعا : إن جبرائيل قال : أبو بكر وزيرك في حياتك وخليفتك بعد موتك.

من موضوعات أبي هارون إسماعيل بن محمد الفلسطيني.

قال الذهبي في " ميزان الاعتدال " 1 ص 114 : ذكره ابن الجوزي بإسناد مظلم وقال : أبو هارون كذاب.

سبحانك اللهم ما أجرأهم على المهيمن الجبار وعلى أمين وحيه وعلى قدس صاحب الرسالة فعزوا إليه حكما نزل به الروح الأمين لأن يصدع به في الملأ من أمته ليسلكوا طريقه المهيع باتباع الخليفة من بعده لكنه (صلى اللّٰه عليه و آله) جعجع بتبليغه إلى أن يأتي الرجل من فلسطين فأنهاه إليه (صلى اللّٰه عليه و آله) ليبلغ من حوله من المهاجرين والأنصار.

نعم : هكذا يكون الأكل من القفا.

لا.

هكذا يكون أمر دبر بليل، أو يتزلف الفلسطيني إلى صاحب السلطة الوقتية بالافتعال له.

8 - عن أبي سعيد الخدري مرفوعا : قال لما عرج بي قلت : أللهم اجعل الخليفة من بعدي عليا قال : فارتجت السماوات وهتف بي الملائكة يا محمد إقرأ : وما تشاؤن إلا أن يشاء الله، وقد شاء الله أبا بكر.

من موضوعات يوسف بن جعفر الخوارزمي.

ذكره الذهبي في ميزانه 3 ص 329 وقال : ذكره ابن الجوزي، إن هذا من وضع يوسف.

وأخرجه الجوزقاني وفي آخره : قد شاء الله أن يكون الخليفة من بعدك أبو بكر الصديق.

ثم قال : موضوع وضعه يوسف بن جعفر - لي 1 ص 156 - وفي لفظ : إن الله يفعل ما يشاء الخليفة بعدك أبو بكر.

9 - عن علي [ أمير المؤمنين ] مرفوعا : يا علي سألت الله ثلاثا أن يقدمك فأبي علي إلا أن يقدم أبا بكر.

أخرجه الخطيب في تاريخه 11 ص 213 بسند تافه ساكتا عن الغمز فيه جريا على عادته.

وذكره الذهبي في " ميزان الاعتدال " 2 ص 222 من طريق الخطيب عن أبي حجيفة وقال : خبر باطل لعل آفته علي بن الحسين الكلبي.

وزيفه ابن حجر في " الفتاوى الحديثية " ص 126.

وعده السيوطي في " الجامع الكبير " كما في ترتيبه 6 ص 139 من فضائل أبي بكر نقلا عن الديلمي، وذكره محب الدين الطبري في الرياض 1 : 150 باللفظ المذكور و

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 5  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست