responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 189

نفسي بيدي ليبيتن أناس من أمتي على أشر وبطر ولعب ولهو ، فيصبحوا قردة وخنازير باستحلالهم المحارم واتخاذهم القينات ، وشربهم الخمر ، وبأكلهم الربا .

هذه جملة من أحاديث الباب جمعها وغيرها الحافظ المنذري في الترغيب والترهيب 2: 247 - 251 .

21 - صح عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من خطبة له في حجة الوداع قوله: ألا و إن كل شئ من أمر الجاهلية موضوع تحت قدمي هاتين ، وربا الجاهلية موضوع ، و أول ربا أضعه ربا العباس بن عبد المطلب وإنه موضوع كله [1].

22 - وروى أئمة الحديث واللفظ لمسلم عن أبي سعيد الخدري مرفوعا: الذهب بالذهب ، والفضة بالفضة ، والبر والبر ، والشعير بالشعير ، والتمر بالتمر ، والملح بالملح مثلا بمثل ، يدا بيد ، فمن زاد واستزاد فقد أربى ، والآخذ والمطعي فيه سواء . راجع صحيح مسلم 5: 44 ، سنن النسائي 7: 277 ، 278 ، سنن البيهقي 5: 278 .

23 - ومن طريق أبي سعيد مرفوعا: لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل ، ولا تشفوا بعضها على بعض .

ولا تبيعوا الورق بالورق إلا مثلا بمثل . الحديث .

راجع صحيح مسلم 5: 42 ، صحيح البخاري 3: 288 ، كتاب الأم للشافعي 3: 25 ، سنن النسائي 7: 278 ، سنن البيهقي 5: 276 ، 278 ، بداية المجتهد 2: 194 .

24 - من طريق ابن عمر: الذهب بالذهب لا فضل بينها ، بهذا عهد صاحبنا إلينا وعهدنا إليكم .

كتاب الأم للشافعي ، سنن البيهقي 5: 279 .

25 - من طريق أبي هريرة مرفوعا: الذهب بالذهب وزنا بوزن مثلا بمثل ، والفضة بالفضة وزنا بوزن مثلا بمثل ، فمن زاد أو ازداد فقد أربى . صحيح مسلم 5: 45 ، سنن النسائي 7: 278 ، سنن ابن ماجة 2: 34 .

26 - من طريق عبادة بن الصامت مرفوعا: الذهب بالذهب تبرها وعينها ، والفضة بالفضة تبرها وعينها ، والبر بالبر مدى بمدى ، والشعير بالشعير مدى بمدى ، والتمر بالتمر مدى بمدى ، والملح بالملح مدى بمدى ، فمن زاد أو ازداد فقد أربى .

سنن أبي داود 2: 85 ، وبلفظ قريب من هذا عن عبادة في كتاب الأم للشافعي 3: 12 .


[1] صحيح مسلم 4: 41 ، سنن البيهقي 5: 274 ، سنن أبي داود 2: 83 .

نام کتاب : الغدير نویسنده : العلامة الأميني    جلد : 10  صفحه : 189
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست